40 مشاركًا في شوط “جير تبع” بسباق الملواح ضمن معرض الصقور والصيد السعودي
تعليم نجران يدعو الطلبة للتسجيل في “بيبراس موهبة 2025”
القبض على 3 مخالفين بحوزتهم 67 كائنًا فطريًا بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
15 قتيلاً ومصابًا بقصف على مستشفى في الفاشر
بدء إيداع دعم حساب المواطن دفعة شهر أكتوبر
هيونداي تستدعي 135 ألف سيارة في أمريكا
فراس البريكان أفضل لاعب في مباراة السعودية وإندونيسيا
استمرار التسجيل في النسخة الثانية من “مياهثون” لتعزيز الابتكار في استدامة المياه
البرلمان الإسباني يوافق على حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل
انطلاقة تاريخية.. طيران الرياض تسير أولى رحلاتها إلى لندن خلال أيام
على مدى 25 عامًا ضربت امرأة سعودية المثل في الوفاء حين قررت أن ترافق زوجها المريض في رحلة العلاج التي امتدت على مدى 25 عامًا دون شكوى أو ضجر.
البداية كانت صورة غرد بها ابن المواطنة السعودية في يوم الأم متفاخرًا بما تقوم به أمه.
وقال الابن في تغريدة له بالتزامن مع نشر الصورة: حقيقة لا يعلمها إلا القليلون!
هذا أبي بإعاقة كاملة فاقد للحركة والنطق ويتنفس عن طريق فتحة الرغامى ويتغذى عن طريق أنبوب المعدة، بجواره أمي، رافقته وجالسته لأكثر من ٢٥ عاما وأعتنت به وبنا ولا زالت كذلك حتى أصبحت اليوم تعتني بأحفادها.. السؤال: هل يوم الأم العالمي يكفي لشكرك يا أمي؟
وحظيت الصورة بتداول واسع عبر تويتر وسط دعوات للأب بالشفاء فيما انهالت على الأم كل عبارات الشكر والمديح وعبر المغردون عن إعجابهم بما قامت به مؤكدين أنها أم مثالية.
وبعد تداول الصورة كتب الابن مغردًا: صورة و ٢٨٠ حرفا فقط! “عبرت البحور والأوطان وجعلت منك يا أمي أعظم إنسان”.
تغريدة اعتزاز ومفاخرة وهل لي غير أمي عز وأبي فخر؟ .. شكرًا لكل من دعا وسأل وأرسل وأنا كلي يقين أن وراء كل بيت عظيم وأسرة عظيمة أما أعظم. أسأل الله أن يحفظ لكم أمهاتكم العظيمات الماجدات ويرزقكم برهن ورضاهن.
وأضاف الابن البار : لا يسعني إلا أن أشكر الله على ما وهبني من والدين وأكرمني بخدمتهما ورعايتهما فقد صبرا وصابرا صبرا طويلا وكان جزاؤهما في الدنيا جميلا والعوض ثقيلا.
وأشكركم جميعا على مشاعركم الطيبة وأحاسيسكم الجميلة وأدعو الله أن يمد في أعمار آبائكم وأمهاتكم ويمتعهم بالصحة وأن يرحم من غابوا عنا.
يذكر أن الصورة المتداولة تحمل تاريخ 4/7/2009 كما أن “المواطن ” لا يمكنها التأكد من صحة كل المعلومات المتداولة عبر مواقع التواصل.