جداول الحصص الدراسية اليومية للأسبوع الـ 9 من الفصل الدراسي الثالث
سلمان للإغاثة يوزّع 850 سلال غذائية في كردفان السودانية
مزاد اللوحات المميزة يبدأ اليوم عبر أبشر
20 ألف ريال غرامة لحاملي تأشيرات الزيارة حال محاولة دخولهم مكة والمشاعر المقدسة
اليوم بداية نوء الثريا.. حر نهاري واعتدال ليلي وعواصف محتملة
لا يخدعونك.. لا حج دون تصريح نظامي
أرباح أفضل من التوقعات لأرامكو السعودية عند 97.5 مليار ريال
أمطار ورياح على منطقة نجران حتى الـ 11 مساء
ارتفاع الرقم القياسي للإنتاج الصناعي بنسبة 2.0% خلال مارس 2025
3 سلوكيات بسيطة لإنقاص الوزن
حصل رئيس هيئة الهلال الأحمر -الأمير فيصل بن عبدالله بن عبدالعزيز- على جائزة العمل الإنساني لدول مجلس التعاون الخليجي في دورتها الثالثة للعام (2014)م، والتي تقدمها الشبكة الإقليمية للمسؤولية الاجتماعية البحرينية، وذلك تقديراً لجهوده الإنسانية.
وتسلم الجائزة -نيابة عنه- نجله الأمير عبدالله بن فيصل بن عبدالله بن عبدالعزيز، خلال حفل رسمي أقامته الشبكة بالعاصمة البحرينية المنامة، تحت رعاية الشيخ عبدالله بن خالد آل خليفة، رئيس المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية بمملكة البحرين، والذي أقيم لتكريم (6) شخصيات يمثلون دول مجلس التعاون، إضافة إلى منح جائزة خاصة إلى مؤسسة أهلية خليجيه لها دور كبير في العمل الإنساني، وسط حضور كبير من صناع القرار والقيادات التنفيذية وكبار الشخصيات والمسؤولين في المؤسسات الحكومية وقطاع الأعمال والمنظمات الإقليمية والدولية، وأعضاء السلك الدبلوماسي في البحرين.
من جانبه، نقل الأمير عبدالله بن فيصل بن عبدالله بن عبدالعزيز، شكر وتقدير والده الأمير فيصل بن عبدالله بن عبدالعزيز، للمسؤولين في مملكة البحرين، على ثقتهم في منحه هذه الجائزة، التي تقدر جهود العاملين في الحقل الإنساني.
من جهته، قال رئيس مجلس لإدارة الشبكة الإقليمية للمسؤولية الاجتماعية بالبحرين -يوسف عبدالغفار-: “إن الشبكة بصدد تطوير جائزة العمل الإنساني، لتصبح مؤسسة قائمة بذاتها، توفر منتجات وخدمات تدعم العمل الإنساني الخليجي، إذ سيتم تأسيس مؤسسة العمل الإنساني لدول مجلس التعاون الخليجي كإحدى المبادرات المهنية، التي تجسد الرغبة في الوحدة الخليجية شعوباً وحكاماً.
ولفت عبدالغفار إلى أن الشبكة تهتم بمؤسسات القطاع الثالث، خصوصاً المؤسسات والجمعيات الخيرية والإنسانية والقرآنية والتطوعية ومنظمات المجتمع المدني، كالمنظمات المتخصصة في العمل الإنساني والخيري والأوقاف، وفي مجالات رعاية كبار السن والأشخاص ذوي الإعاقة، وغيرهم من ذوي الاحتياجات الخاصة، كالأيتام من خلال تقديم خدمات تم تصميمها بعناية، وفق حاجاتهم المهنية.