تخصيص خطبة الجمعة القادمة للحديث عن الجشع والمبالغة في رفع الإيجارات
بمعرض الرياض للكتاب.. عصام الدميني يوقع مؤلفه الجديد سيكولوجيات التسويق
رئيس مجلس الشورى يبدأ زيارة رسمية إلى باكستان
الإدارة العامة للأسلحة والمتفجرات تستعرض اشتراطات رخص حمل واقتناء السلاح بمعرض الصقور
الإنتربول السعودي يستعرض مراحل إنشاء الإدارة العامة للشرطة الدولية بمعرض الصقور
فهد العليان: معرض الرياض الدولي للكتاب يعكس المكانة المرموقة للسعودية في الحراك الثقافي
القدية تُنشِئ مركز التميّز السحابي بالشراكة مع ديلويت وجوجل
الملك سلمان وولي العهد يهنئان سلطان بروناي دار السلام
السعودية ودول أوبك بلس تُعدل إنتاج النفط وتؤكد التزامها باستقرار السوق البترولية
مكة المكرمة والمدينة المنورة الأعلى حرارة بـ40 مئوية والسودة الأدنى
أظهر أمر خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز، بالموافقة على عودة العلاوة السنوية بوضعها وإجراءاتها السابقة، بناء على ما رأته اللجنة المالية برئاسة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بالاهتمام الكبير في العمل على خدمة المواطن وتوفير سبل الراحة والاستقرار له، فكان ولا زال الشعب محور ارتكاز التنمية في نظر القيادة وترجمته الأفعال قبل الأقوال.
وبالعودة إلى ما قبل أربعة أعوام، وتحديدًا في شهر مارس من عام 2015 عبر خطابه الملكي بعد توليه الحكم كان المواطن السعودي حاضرًا في خطابه بأن كل مواطن هو محل اهتمامه ورعايته فضلًا عن تأكيده في خطابه بقوله: “على جميع المسؤولين وبخاصة مجلس الشؤون السياسية والأمنية ومجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، مضاعفة الجهود للتيسير على المواطنين، والعمل على توفير سبل الحياة الكريمة لهم، وهو أقل الواجب المنتظر منهم، ولن نقبل أي تهاون في ذلك”.
واليوم، وبعد ثاني قرار في أقل من عام عن العلاوة السنوية يظهر ترجمة توجيهات الملك سلمان متحققة على أرض الواقع بمساعي وحرص كبير من سمو ولي العهد على توفير سبل الحياة، وأن المواطن يسكن في قلب ووجدان قيادته الحريصة عليه.
وقبل 10 أشهر أمر الملك سلمان بعودة العلاوة السنوية بناء على ما رفعه ولي العهد إثر توقفها لعام 1438هـ لمراجعتها ضمن حزمة من القرارات والبدلات خضعت للمراجعة.
غير معروف
المتقاعدين إلى أين