القبض على مروج الشبو في الشرقية
صناعة العقال من شعر الماعز حرفة يدوية تقليدية تتوارثها الأجيال
ضبط مواطن ارتكب مخالفة التخييم دون ترخيص في محمية الإمام فيصل
إيداع دعم الحقيبة المدرسية والزي المدرسي لمستفيدي الضمان الاجتماعي غدًا
طيران ناس يبحث مع وزير الاقتصاد السوري فرص الاستثمار في مجال النقل الجوي
حجب متجر إلكتروني مخالف من خارج السعودية لبيعه سبائك ذهبية مغشوشة
وصول قافلة مساعدات إنسانية سعودية جديدة إلى قطاع غزة
زاتكا للمنشآت: قدموا إقرارات ضريبة القيمة المضافة عن يوليو الماضي
ضبط مواطن أشعل النار في غير الأماكن المخصصة لها بمحمية طويق
القبض على وافدين سرقوا كيابل كهربائية من مدارس بالرياض
تحتضن الرياض، اليوم الأحد، القمة الخليجية الـ39، برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وبحضور قادة مجلس التعاون الخليجي.
ومن المقرر خلال القمة أن تتم مناقشة ما أُنجز في إطار تحقيق التكامل والتعاون الخليجي، والنظر في تقارير وتوصيات اللجان الوزارية المختصة والأمانة العامة، وأيضًا بحث التطورات السياسية الإقليمية والدولية والأمنية.
محاور قمة الرياض
وكانت رؤية خادم الحرمين الشريفين التي قدمها خلال اجتماع مجلس التعاون في الرياض عام 2015 ترتكز على 4 محاور، وهي العمل المشترك واستكمال خطوات السوق الخليجية المشتركة، وأيضًا استكمال الاتحاد الجمركي وتسهيل إجراءات المنافذ، بالإضافة إلى سرعة تأسيس هيئة قضائية؛ لضمان سلاسة التنفيذ.
وبالنسبة إلى المحور الثاني، فهو التعاون الأمني، ويتم عبر استكمال إنشاء الشرطة الخليجية، ومكافحة الإرهاب وغسيل الأموال وتعزيز الحماية ضد الحرب الإلكترونية.
تعاون عسكري يتواصل
وثالثًا، التعاون العسكري عبر تشكيل قيادة عسكرية موحدة وإنشاء منظومة دفاع صاروخي وأيضًا توحيد مواصفات المنظومات العسكرية.
وبالنسبة إلى المحور الرابع فيتمثل في العلاقات الخارجية، وذلك عبر استضافة مؤتمر دولي لإعادة إعمار اليمن، وتأهيل اقتصاد اليمن وتسهيل اندماجه مع اقتصاد الخليج، مع تفعيل الشراكات الدولية والاتفاقيات مع الدول الصديقة.
مسيرة العمل الخليجي
كما ستبحث الجلسات عدداً من الموضوعات المهمة في مسيرة العمل الخليجي المشترك، وما تم إنجازه في إطار تحقيق التكامل والتعاون الخليجي في المجالات السياسية والدفاعية والاقتصادية والقانونية.
كما سينظر القادة في التقارير والتوصيات المرفوعة من قبل اللجان الوزارية المختصة والأمانة العامة.
ويبحث مجلس التعاون أيضا آخر التطورات السياسية الإقليمية والدولية ومستجدات الأوضاع الأمنية في المنطقة.