وظائف شاغرة بـ الهيئة العامة للطيران المدني
وظائف شاغرة في خدمات الملاحة الجوية
وظائف هندسية وإدارية شاغرة لدى ساتورب
سلمان للإغاثة يوزّع 2814 سلة غذائية في مرجعيون بلبنان
الليلة الثالثة للمزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025 تشهد بيع صقرين بـ82 ألف ريال
الملك سلمان وولي العهد يُعزيان رئيس باكستان
تعليم تبوك يحدد مواعيد الاصطفاف الصباحي وبداية الحصة الأولى للعام الدراسي الجديد
حضور لافت للسياح والعائلات الأجنبية في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
أمطار متوسطة إلى غزيرة على معظم المناطق ابتداءً من الغد
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من عبدالله بن زايد
نحن البشر ضعفاء يتخلل أعمارنا الصحة والمرض والقوة والضعف والنهاية المفاجئة التي لا يشترط بها مرض أو علة!
هكذا هي الحياة فيها من هو آتٍ ومنها من هو فائت، نخوض الحياة بكل جبروت الإنسانية التي منحنا بها الخالق ونتعايش مع طبيعة الحياة التي تتحد وتنسجم مع ذاتها فهي منظمة تنظيم إلهي الكل يعرف دورهُ ومهامه لا يحتاج أحد في هذا الملكوت شرح ما يحتاج فعله، الكل يصحو باكراً ويهم بعمله حتى تغرب الشمس.
هدوء يخيم على القرية أو حتى تلك المدينة، القلة من المتسكعين بطرقات لا يكادون يعُّدون على أصابع اليد الواحدة ولعلهم معروفون للجميع.
ثم أتى زمننا المميز!
الهدف بالحياة متشعب والرغبات كثيرة والطموح متنوع يتنافس الكل للوصول ولكن لماذا؟
أحدنا يصحو الصباح ولا يستمتع بشروق الشمس بسبب الهموم التي على رأسه شغلتنا الدنيا عن الآخرة وعن الهدف السامي لوجودنا على هذه الأرض اليوم كالساعة لا يوجد به بركة أو لعله من سوء جدولنا اليومي، لم يعد للطفولة طعم ولا لشبابنا ولا حتى لكهولتنا، الأنس أصبح يتلاشى الكل يتسابق لدنيا يصيبها أو مال يكتسبه.. فقدنا لذة الاستمتاع بالعمر وبالوجود.
هل أحدنا سأل نفسه؟ متى آخر مرة تغزلنا بالقمر! حتى النجوم اختفت من سماء امتلأت بأنانية البشر.
جدول مزدحم بالأعمال وضغوطات الحياة نأكل واقفين ونشرب ونحن نمشي. وكأن هذا هو العائق! ابن العشرين أصبحت ملامحه ملامح الكهل والشيب ملأ رأسه لم يعد يطيق النقاش، أصبح خلقه ضيقاً لا يحتمل حتى أهله، يهرب من الضغوط إما بالتدخين والشيشة وكأنه ينتقم من نفسه!
أدركت بعدها كلام النبي، عليه الصلاة والسلام، عن الأمة (أعمار أمتي ما بين الستين والسبعين).
السنافيه
بالتوفيق نوره
منى حامد
كلام واقعى يوصف حالنا اليوم باسلوب واضح وسلس
اسال الله صلاح الحال للجميع
اتمنى لك التوفيق عزيزتى
شيرين الشاعر
كلام رائع حقا وواقع نعيش فيه
ريم
مقال جداً جميل???
سامي أحمد الجاسم
مقال مقال مميز اشكر الكاتبة التي لا نستطيع الجرح وعبرت بصدق عن واقع الحال لا زلنا نحتاج وقفات صادقة مع أنفسنا
غير معروف
ليس كل مايتمناه الانسان يدركه
غير معروف
مع كل نبذه شمس يغير الله من حال الى حال
يرزق من يشاء ويشفي من يشاء
فلنتوكل على الله ونحمد الله كثيرا
لا ندري اي رحمة ستشملنا?
ام فهد
مقال جميل ويلامس الواقع ?
غير معروف
كلا م جميل ونفع بقلمك
احمد حلمى
كلام واقعي سلمت يدك