حماس تفرج عن 13 من الرهائن الإسرائيليين بالدفعة الثانية
الذهب يرتفع عند مستوى قياسي جديد
معظمهم أطفال.. مصرع 15 شخصًا غرقًا في غانا
أمطار وسيول وصواعق رعدية على منطقة جازان
ISSA.. تعتمد السعودية مركزًا عربيًا لتأهيل وتدريب خبراء التأمينات الاجتماعية
شرم الشيخ تتأهب لاستقبال ترامب وإعلان اتفاق السلام رسميًا
ترامب يصل إلى إسرائيل ويؤكد: الحرب انتهت في غزة
إطلاق سراح 1966 أسيرًا فلسطينيًا اليوم.. والجيش الإسرائيلي يتسلم 7 رهائن
ارتفاع أسعار النفط
أمطار رعدية وبرد ورياح نشطة على 7 مناطق
أوقفت السلطات الأسترالية، الخميس، 15 شخصاً وأحبطت عمليات قتل كان تنظيم داعش يخطط لها على أرضها، ومن بينها جريمة قطع رأس مدني كان التنظيم ينوي تصويرها، وفقاً لـ”سكاي نيوز عربية”.
وشارك أكثر من 800 شرطي في حملة المداهمات التي جرت عند الفجر في ضواحي سيدني وبريزبين في ولايتي كوينزلاند ونيوساوث ويلز بهدف توقيف 25 شخصاً يشتبه بأنهم يشكلون شبكة.
وجرت العملية بعد أسبوع على رفع كانبيرا مستوى التحذير إزاء “الخطر الإرهابي” المتمثل في عودة مقاتلين أستراليين في صفوف تنظيم داعش من الشرق الأوسط، حسب ما ذكرت وكالة فرانس برس.
وقال رئيس الوزراء توني أبوت إن المداهمات تقررت بعد اعتراض رسالة “أسترالي في مرتبة عالية على ما يبدو في داعش” يحض فيها “شبكات الدعم في أستراليا على تنفيذ عمليات قتل علنية على الأراضي الأسترالية”.
وأضاف “أبوت”: “المسألة لا تقتصر على الشبهات، إذ إن النية موجودة، وهذا ما حمل الشرطة وأجهزة الأمن على اتخاذ قرار بالتحرك”.
من جانبه، قال قائد الشرطة الفدرالية أندرو كولفين: “الشرطة تعتبر أن المجموعة التي نفذنا العملية ضدها كانت تنوي وباشرت التخطيط لتنفيذ أعمال عنف هنا في أستراليا، وكانت تتضمن أعمال العنف هذه هجمات عشوائية على مدنيين”.
وبحسب تقارير إعلامية، فإن المشتبه بهم كانوا يعتزمون خطف مدني يتم اختياره عشوائياً في سيدني ولفه بعلم تنظيم داعش وقطع رأسه أمام عدسة كاميرا.
وتقدر أجهزة الأمن الأسترالية عدد المواطنين الذين يقاتلون في صفوف الجهاديين في العراق وسوريا بحوالي 60، بينما يصل عدد من يقدمون دعماً ناشطاً للتنظيمات المتشددة من أستراليا إلى 100.