جامعة طيبة تطلق 31 برنامج ماجستير وبرنامج دكتوراه
قواعد لـ القيادة الآمنة عند هطول الأمطار
ضبط مواطن رعى 10 متون من الإبل في محمية الإمام تركي
وظائف شاغرة في فروع ساماكو للسيارات
وظائف هندسية وإدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
14 وظيفة شاغرة بـ الشركة السعودية لشراء الطاقة
التأمينات: شهادة الخبرة من اختصاص جهة العمل
الاتحاد يُعزز صدارته لدوري روشن بثلاثية في الفيحاء
الجامعة الإسلامية تعلن فتح باب القبول في برامج الدبلوم العالي
موسم الحج 1446.. السديس يدشن خطة وكالة المسجد النبوي الإثرائية غدًا
تعتبر بلدة القحمة الساحلية، الواقعة على شاطئ البحر الأحمر في الجنوب الغربي من مدينة أبها، من المواقع السياحية البيئية الجميلة التي تشهد إقبالًا كبيرًا من السياح، وخاصة في فصلي الربيع والشتاء.
وتتميز القحمة بالشواطئ الممتدة وعشرات الجزر، كما تحتضن بيئة الزراعة والرعي وأشجار السمر والسدر.
وكانت القحمة تعرف قديمًا باسم جبل (الوسم) الذي يشتهر به ميناء القحمة وتحيط به المياه من كل مكان، ويعتبر مصدًّا للأمواج والرياح التي تعكر صفو المراكب الراسية والسفن، وتقع في الجنوب الغربي لمدينة أبها بمسافة 160 كم، وهي عبارة عن سهل منبسط ممتد على ساحل البحر الأحمر مباشرة، يحدها من الغرب البحر الأحمر، حيث تمتد المباني على ساحله، ومن الجنوب تقع الحريضة، ومن الشرق تحدها هضبات مرتفعة تتصل بجبال السراوات، ومن الشمال البرك.
وتم تأسيس مركز القحمة في عام 1340هـ تقريبًا، وفتح المحكمة الشرعية في عام 1343هـ، ثم الشرطة، ثم أخذت الإدارات الحكومية الأخرى يتوالى فتحها تباعًا، ويذكر كبار السن أن إمارة القحمة كانت موجودة قبل هذا التاريخ، وذلك منذ بداية القرن الثالث عشر الهجري حسب المعلومات المتناقلة، وقد تم تصنيفها إلى مركز (أ) وربطها إداريًّا بمنطقة عسير، وذلك في مطلع عام 1420هـ ضمن المراكز الواقعة على الساحل الغربي.