القبض على 4 وافدين لنشرهم إعلانات حملات حج وهمية وإيوائهم 14 مخالفًا
الأهلي يسعى لمواصلة انتصاراته ضد الاتفاق
حلول سدايا التقنية تختصر زمن إنهاء إجراءات سفر الحجاج من المغرب
البنك المركزي المصري يقرر خفض أسعار الفائدة بنسبة 1% على الإيداع والإقراض
بالأرقام.. سفيان بن دبكة يتفوق على نفسه
اتفاقية بين الثقافة وثلوثية التويجري لتعزيز الوعي وتنظيم الفعاليات الأدبية بالقصيم
الأخدود والرائد لا يعرفنا التعادل
قدوم 755,344 حاجًّا من خارج السعودية عبر المنافذ الدولية حتى نهاية يوم أمس
إغلاق جزئي لعدد من طرق حائل بهدف تطويرها
وزارة الدفاع تطلق حزمة مبادرات الإمداد لدعم الجاهزية وتعزيز الكفاءة التشغيلية
بدت التغيرات الواقعة في تركيا خلال الوقت الحالي، وبالأخص على مستوى الجيش، مهددة للرئيس رجب طيب أردوغان، والذي لا يزال يعاني من أزمات في مختلف المجالات، وبالأخص على المستوى السياسي.
وتناولت تقارير عالمية استقالات منسقة بين عدد من قادة الجيش التركي في الساعات القليلة الماضية، مؤكدة أنها تمثل تهديدًا للرئيس التركي، خاصة وأنها تعكس غضباً واسعاً داخله إزاء السياسات التي يتخذها أردوغان على مستوى العديد من الملفات.
غضب بالجيش التركي
وأرجعت التقارير حالة الغضب الموجودة في الجيش التركي إلى عدد من القرارات التي أصدرها مجلس الشورى بحضور أردوغان، والتي أوصت بمجموعة من الترقيات التي يُنظر إليها على أنها غير عادلة.
حالة الغضب في الجيش التركي، بدت وكأنها أزمة مستمرة، خاصة بعد أن أبلغ 5 من القادة بطلب التقاعد، اثنان مسؤولان عن نقاط المراقبة التركية في إدلب والعمليات العسكرية التركية في شمال سوريا، وآخران مسؤولان عن العمليات العسكرية التي تجري على الحدود مع العراق.
خطورة الموقف
وحسب التقديرات الأولى للتقارير العالمية، فإن الأزمة تكمُن في منح التوصيات الصادرة عن المجلس ترقيات كبيرة لضباط صغار في السن، وهو الأمر الذي أثار حفيظة العديد من القادة الذين كان لهم الدور الأكبر في حماية أردوغان من محاولة الانقلاب الفاشلة في 2016.
ومن الناحية الدولية، تبدو الأزمة في الجيش التركي مهددة لحلف شمال الأطلسي الناتو، خاصة في ظل الحساسية الشديدة تجاه أي صدامات داخلية يكون الجيش طرفاً فيها داخل البلدان الأعضاء.