8 فرص استثمارية مميزة في الطوال
التطوير المهني يطلق برنامجًا نوعيًا للمعلمين والمعلمات بالشراكة مع وزارة السياحة
التعليم تعلن عن موعد فتح برنامج فرص لشاغلي الوظائف التعليمية
ضبط مخالفَين لنظام البيئة لاستغلالهما الرواسب في تبوك
قهوة نواة تمر البياض تعزز من قيمة المحاصيل الزراعية بنجران
الفلبين تسجل 1281 هزة ارتدادية في أسبوع
الجيش المصري يكشف سبب دوي انفجار كبير في القاهرة
103 مدارس من المدينة المنورة تُحقّق التميّز المدرسي
موعد صدور نتائج أهلية حساب المواطن
أمطار وبرد وصواعق على منطقة جازان حتى الثامنة مساء
قال علماء في معهد فرانسيس كريك في لندن، إنهم يعملون على تطوير اختبار للدم قد يساعد في تحديد المرضى الذين يُرجح أن يموتوا بسبب فيروس كورونا.
ويمكن أن يحدد الاختبار الجديد أنماطًا في مستويات بروتينات الدم قادرة على التنبؤ بما إذا كانت حالة المصاب بفيروس كورونا، ستبقى مستقرة أم أنها ستتدهور.
وقد حدد الباحثون نوعًا من البروتينات التي يمكنها تحديد كيفية علاج المرضى المصابين بفيروس كورونا، وسيتم إجراء اختبارات الدم باستخدام مطياف الكتلة الذي يمكن أن يجري ما يصل إلى 800 اختبار في اليوم.
وأوضح الباحثون أن هذا الاختبار يمكن إجراؤه بتكلفة منخفضة، وأن التقنية تستخدم العديد من الآلات التي تمتلكها المستشفيات بالفعل.
ويعلق استشاري أمراض الدم الدكتور عبدالباري حسن، عن هذا الاختبار قائلًا: بالطبع مثل هذه الاختبارات مرفوضة في المجتمعات الإسلامية، إذا كان الهدف منها مجرد التنبؤ بوضع المريض وما سيحدث له؛ لأن ذلك يدخل في جانب أخلاقيات الطب، ومثل هذا الاختبارات غير مجدية، وستربك المسار العلاجي للمريض، فمن المنظور الإنساني من الصعب أن يبلّغ المريض بمستقبل وضعه، فمن حق المريض المصاب بفيروس كورونا أن يتلقى العلاج إلى أن يشفى، فالله سبحانه وتعالى بيده حياة البشرية من الولادة إلى الممات.
وأكد أن المجتمعات الغربية قد تندفع لمثل هذه الاختبارات بهدف الدراسة والبحث العلمي وتسجيل سبق الاختبار الجديد ولكن من الناحية الإنسانية فإنه مرفوض.