إسعاف المنية ينفذ 43 مهمة بتمويل من سلمان للإغاثة
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
أمثال جازان الشعبية.. ذاكرة الحكمة وصوت التجربة
ما العلاقة بين استخدام الهواتف الذكية وصحة الدماغ؟
منظومة محدثة لضمان خدمة مستقرة وآمنة للحجاج طوال المناسك
سامسونغ تضخ 310 مليارات دولار في الرقائق والذكاء الاصطناعي
التأمينات: الحد الأدنى للاشتراك الإلزامي هو 15 سنة
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى مركز الالتزام البيئي
وظائف شاغرة بـ فروع شركة CEER
حقق المرشح الديمقراطي جو بايدن فوزًا في أولى نتائج استطلاعات الانتخابات الأمريكية بينما حصل ترامب على المركز الثاني، حيث أعلنت مدينتان صغيرتان في نيو هامبشاير يبلغ عدد سكانهما معًا 26 شخصًا عن النتائج الأولى.
ونشرت مدينة ديكسفيل نوتش حصيلتها النهائية، حيث ذهبت جميع الأصوات المخصصة لها في المجمع الانتخابي، وعددها 5، إلى بايدن.
وكانت البلدة القريبة من الحدود الكندية من بين أوائل المدن الأمريكية التي كشفت عن نتائج الانتخابات على مدار الستين عامًا الماضية، وقد منحت هيلاري كلينتون أحد أول انتصاراتها في عام 2016، كما منحت بلدة ميلسفيلد أيضًا أصواتها لبايدن.

وعادة ما تسمح القوانين الانتخابية في نيو هامبشاير للبلديات التي يقل عدد سكانها عن 100 نسمة بفتح مراكز الاقتراع الخاصة بها عند منتصف الليل وإغلاقها عندما يؤدي جميع الناخبين المسجلين واجبهم المدني.
وقد امتنعت البلدات الصغيرة عن الاحتفال بمناسبة التصويت في الانتخابات الأمريكية بسبب ظروف فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19).

وأدلى نحو 100 مليون شخص في الولايات المتحدة بأصواتهم عبر البريد والتصويت المبكر، ويُعتقد أن العديد منهم ينتمون للحزب الديمقراطي؛ حيث شجع بايدن هذه السياسة، بينما روج ترامب لفكرة التصويت في يوم واحد.
وحتى الآن، تظهر استطلاعات الانتخابات الأمريكية أن بايدن يتقدم بشكل جيد على الصعيد الوطني وفي معظم الولايات المتأرجحة الرئيسية، لكن ترامب يصر على أنه قادر على تحقيق فوز مفاجئ آخر.
وتُعد الانتخابات الأمريكية 2020 تاريخية بسبب العدد الضخم والهائل للناخبين الأمريكيين الذين يدلون بأصواتهم.
ومن غير الواضح عدد النتائج التي ستُعلن مساء الثلاثاء، حيث توقع الخبراء أن الأمر قد يستغرق أسابيع لإعلان الفائز، مما قد يؤدي إلى أيام من الاحتجاجات، وبالفعل استعدت المتاجر التجارية ومباني المكاتب والمطاعم والفنادق وغيرها من الممتلكات تحسبًا للعنف المحتمل.