مزايا تخفيف تأشيرة الاتحاد الأوروبي للمواطنين السعوديين والخليجيين بدءًا من اليوم.. اعتماد الزي الموحد للسائقين في أنشطة النقل بالحافلات تسلا تخطط لإنتاج نماذج جديدة منخفضة السعر وظائف شاغرة بمدينة الملك سعود الطبية 176 مؤشرًا يتخطى التوقعات.. انخفاض البطالة ومعدلات تضخم أدنى برؤية السعودية 2030 13 وظيفة شاغرة لدى فروع شركة بوبا وظائف شاغرة في شركة هندسة الطيران وظائف شاغرة في النهدي الطبية وظائف شاغرة لدى المجدوعي القابضة وظائف إدارية شاغرة في مصفاة ساتورب
احتدمت التوترات بين الولايات المتحدة وإيران، أمس الأربعاء، بعد هجوم صاروخي جديد استهدف قاعدة عين الأسد الجوية في العراق التي تستضيف قوات أميركية، وقال مسؤولون أميركيون إنه يحمل بصمات فصيل مدعوم من إيران.
وذكر البنتاغون أنه لم ترد أنباء عن وقوع إصابات بين الجنود الأميركيين لكن متعاقدًا مدنيًا أميركيًا توفي بأزمة قلبية أثناء الاحتماء من الصواريخ، وقال الرئيس الأميركي، جو بايدن، إن مسؤولين أميركيين يدرسون الحادث عن كثب.
وأُطلقت الصواريخ على ما يبدو من عدة مواقع شرقي القاعدة العراقية، التي استهدفت العام الماضي بهجوم بصواريخ باليستية أطلقت من إيران مباشرة، ووقعت 3 هجمات صاروخية في العراق في فبراير الماضي استهدفت مناطق تستضيف قوات أو دبلوماسيين أو متعاقدين أميركيين.
وقال مسؤولون أمريكيون لوكالة رويترز إن الهجوم الأخير يحمل بصمات فصيل مدعوم من إيران، لكن البنتاغون قال إن من السابق لأوانه الوصول إلى أي استنتاجات.
وقال المتحدث باسم البنتاغون جون كيربي: لا يمكننا تحديد المسؤولية في الوقت الحالي، وليس لدينا تقدير كامل لحجم الأضرار، فيما لم تعلن أي جماعة مسؤوليتها عن الهجوم.
ويُذكر أن القوات الأميركية نفذت الخميس الماضي، ضربات جوية على منشآت عند نقطة مراقبة حدودية في سوريا تستخدمها فصائل مسلحة مدعومة من إيران بينها كتائب حزب الله وكتائب سيد الشهداء.
وقال مسؤول في قيادة عمليات بغداد إن هجوم الأربعاء انطلق من موقع يبعد حوالي ثمانية كيلومترات عن القاعدة الواقعة في محافظة الأنبار بغرب البلاد.