التعليم في الشرقية وحفر الباطن عن بُعد.. غدًا
نزوح 85 ألف شخص من شرق الكونغو إلى بوروندي
الرئاسة الفلسطينية تطالب المجتمع الدولي بتحرك جاد لوقف التوسع الاستيطاني
لقطات توثق هطول أمطار الخير على الجوف
الهلال الأحمر بعسير يرفع الجاهزية للتقلبات الجوية
الأخضر الأولمبي يفوز على العراق ويتوج بكأس الخليج
“إدارة الدين” يقفل طرح ديسمبر 2025م بمبلغ 7.016 مليارات ريال
الهلال الأحمر بالشمالية يرفع الجاهزية تحسبًا للتقلبات الجوية
أكثر من 236 مليون عملية نقاط بيع في المملكة بقيمة 13 مليار ريال
فيصل بن فرحان يستعرض العلاقات الثنائية مع نظيره الماليزي
يتسارع المسلمون على أداء الطاعات في العشر من ذي الحجة طمعًا في رحمة الله ومغفرته، ومنهم من يحرص على صيام الأيام التسع الأوائل من الشهر ومنهم من يصوم يوم عرفة ومنهم من يصم ما قدر الله له الصوم.
وقد ورد في مسند الإمام أحمد، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((ما من أيام أعظم عند الله، ولا أحب إليه العمل فيهن، من هذه الأيام العشر، فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد))؟ كما ورد في صحيح البخاري، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((ما العمل في أيام أفضل منها في هذه، قالوا: ولا الجهاد؟ قال: ولا الجهاد، إلا رجل خرج يخاطر بنفسه وماله، فلم يرجع بشيء)).
وبحسب إمام وخطيب المسجد الحرام فضيلة الشيخ الدكتور ماهر بن حمد المعيقلي، فيستحب في هذه الأيام، رفع الصوت بالتكبير، في المساكن والطرقات، والمساجد والأسواق، ففي صحيح الإمام البخاري: كان ابن عمر وأبو هريرة رضي الله عنهما: يخرجان إلى السوق في أيام العشر يكبران، ويكبر الناس بتكبيرهما.
وأفاد الدكتور المعيقلي في خطبة الجمعة الماضية من المسجد الحرام، أن من الأعمال الصالحة في هذه الأيام المباركة، عبادة الأضحية، وهي سُنة مؤكدة، لا ينبغي تركها لمن قدر عليها، وعلى من أراد أن يضحي، أن يمسك عن شعره وأظفاره، من رؤية هلال شهر ذي الحجة، حتى يذبح أضحيته، لما روى مسلم في صحيحه، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إذا رأيتم هلال ذي الحجة، وأراد أحدكم أن يضحي، فليمسك عن شعره وأظفاره)).