نجا من الهبوط 4 مرات.. الرائد يُنهي مغامرته وسط الكبار بعد 17 موسمًا
التحالف الإسلامي يدشن مبادرة لتعزيز قدرات المؤسسات الفلسطينية في محاربة تمويل الإرهاب
المهمة الأولى لـ تشابي ألونسو مع ريال مدريد
إطلاق شركة هيوماين يعزز ريادة السعودية في الذكاء الاصطناعي ويسرع وتيرة الابتكار
ضبط مخالفَين لنظام البيئة للصيد بدون ترخيص في المدينة المنورة
ولي العهد يستقبل لاعب المنتخب السعودي لألعاب القوى البارالمبية عبدالرحمن القرشي
وكالة المسجد النبوي تطلق خطتها لموسم الحج بـ 100 مبادرة إثرائية و20 مسارًا تخصصيًا
اعتدال تدشّن هويتها الجديدة وتوسّع نطاق عملها لحفظ النعم
أمام العروبة.. سالم الدوسري يتطلع لمواصلة تألقه هذا الموسم
الهلال والعروبة لا يعرفان التعادل
كشفت مصادر تونسية عن مصير هشام المشيشي رئيس وزراء تونس المعزول بعدما تضاربت الأنباء حول مكان تواجده والمصير الذي ينتظره.
وكانت أنباء غير مؤكدة أشارت إلى أن المشيشي غادر تونس إلى جهة خارجية غير معلومة، فيما أكدت أنباء أخرى أنه قيد الاعتقال.
ونقلت وكالة “رويترز” عن مصدر مقرب من المشيشي ومصدرين أمنيين أن رئيس الوزراء المعزول في منزله وليس رهن الاعتقال.
والمعروف أن المشيشي هو سياسي تونسي مستقل من مواليد بوسالم، في يناير 1974 شغل منصب رئيس الحكومة التونسية منذ 2 سبتمبر 2020 حتى إعفائه بتاريخ 25 يوليو 2021، كما تم تكليفه بالإشراف على وزارة الداخلية جنبًا إلى جنب مع رئاسة الحكومة.
المشيشي حاصل على شهادة الأستاذية في القانون من كلية الحقوق والعلوم السياسية التابعة لجامعة تونس المنار، وكذلك على شهادة ختم الدراسات بالمرحلة العليا للمدرسة الوطنية للإدارة بتونس وعلى ماجستير في الإدارة العامة من المدرسة الوطنية للإدارة بفرنسا.
في 25 يوليو 2020، اختاره الرئيس قيس سعيد لمنصب رئيس الحكومة فقرر تشكيل حكومة تكنوقراط مستقلة عن الأحزاب في خطوة تهدف إلى النأي عن الصراعات السياسية وإنعاش الاقتصاد المتعثر وضمت تشكيلة الحكومة الجديدة 28 عضوًا.
في يوم الأحد 25 يوليو الجاري أصدر رئيس تونس قيس سعيد عدة قرارات تضمنت إقالة هشام المشيشي من منصبه، وتجميد مجلس النواب ورفع الحصانة عن كافة الأعضاء.
كما أصدر الرئيس قرارًا بإعفاء وزيري الدفاع الوطني والعدل من منصبيهما وتكليف الحكومة بتسيير الأعمال لحين اختيار رئيس جديد لها.