الوساطة السعودية بين الفرقاء تستند إلى مبادئ راسخة
وظائف شاغرة بـ بنك التصدير والاستيراد
الداخلية تصدر قرارات إدارية بحق 17 شخصًا لنقلهم 61 مخالفًا لا يحملون تصاريح الحج
وظائف شاغرة في شركة بترورابغ
وظائف شاغرة لدى الهيئة الملكية بالعلا
وظائف شاغرة بفروع جامعة الملك سعود الصحية
وظائف شاغرة في شركة سيف للخدمات الأمنية
وظائف شاغرة لدى المياه الوطنية
وظائف شاغرة بالشركة السعودية للموانئ
والد التوأم السيامي الفلبيني: ممتنون جدًا للسعودية على مساعدتنا
أشهَرَ خطيب جمعة في مدينة رفح الفلسطينية، سكيناً خلال إلقائه خطبة الجمعة أمس؛ ليعلن ما أسماه بـ”انتفاضة الطعن”، في إشارة للانتفاضة الفلسطينية الثالثة.
وخطَبَ الشيخ أبو رجب محمد صلاح المعروف باسم “قعقاع غزة”، في مسجد الأبرار برفح؛ حاملاً سكيناً؛ مطالباً الثوار والشباب بالاستمرار في عمليات طعن اليهود والصهاينة، الذين قاموا بانتهاك المسجد الأقصى مؤخراً.
وتشهد الأراضي الفلسطينية المحتلة، تصعيداً خطيراً في المواجهات بين قوات الاحتلال والشباب الفلسطيني الثائر؛ مما أسفر عن استشاهد شابيْن فلسطينييْن وإصابة 169 آخرين؛ وفق جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني.
كما تم اعتقال العشرات؛ فيما نفّذ فلسطينيون 4 عمليات طعن استهدفت مستوطنين وجنوداً في جيش الاحتلال في الخليل والقدس وداخل إسرائيل؛ مما أسفر عن إصابة 7 جنود ومستوطنين بجراح ما بين المتوسطة والخطيرة.
وأسفرت عمليات الطعن الأخيرة عن مواجهات أخرى دامية بين الشباب الفلسطيني والأمن الإسرائيلي، وتلتها عمليات طعن جديدة في القدس وتل أبيب وقُرب مستوطنة بالضفة الغربية، أدت لإصابة 7 أشخاص آخرين.
وكان 4 إسرائيليين قد قتلوا، خلال حوادث طعن مماثلة في القدس، وإطلاق نار من سيارة بالضفة الغربية، خلال الأسبوع الماضي.
وأطلق الكثير من الفلسطينيين على الانتفاضة الثالثة أسماء مثل “انتفاضة الطعن” أو “انتفاضة السكاكين”؛ لتكون تالية لـ”انتفاضة الأقصى” عام 2000، و”انتفاضة الحجارة” عام 1987.
عصام هاني عبد الله الحمص
الصهيونية العالمية وراء الإنتفاضات القاصرة لإستكمال الإحتلال وتشريد الشعوب .