المتخصص في القضايا الحقوقية والتجارية علي المالكي: الجرائم الإلكترونية في تزايد وضعف الوعي يزيد المشكلة
الجلاجل: مدن السعودية باتت نموذجًا تنافسيًّا عالميًّا في تطبيق معايير المدن الصحية
ضبط شبكة تروج لإعلانات تأجير وحدات سكنية وهمية بالرياض
وظائف شاغرة لدى فروع مجموعة الخريف
الرياض تحتضن المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور بمشاركة نخبة منتجي الصقور عالميًّا
وظائف شاغرة في هيئة سدايا
وزارة التعليم تُعلن التقويم الدراسي لـ 4 أعوام قادمة حتى 2029
وزارة التعليم بعد إقرار نظام الفصلين: جودة التعليم لا ترتبط بشكل مباشر بعدد الفصول الدراسية
مجلس الوزراء يوافق على إقرار فصلين دراسيين لمدارس التعليم العام للعام الدراسي القادم
وظائف شاغرة بـ عيادات ديافيرم في 7 مدن
يترقب المصريون غدًا الخميس القرار النهائي من الاتحاد الدولي لكرة القدم بإعادة مباراة منتخب بلادهم ضد السنغال في تصفيات إفريقيا المؤهلة لـ كأس العالم 2022 بـ قطر.
وكان الجمهور السنغالي وجه عبارات مسيئة للمصري محمد صلاح منذ وصول البعثة المصرية إلى السنغال، مع توجيه أشعة الليزر في وجوه لاعبي مصر أثناء المباراة التي أُقيمت على ملعب “عبدالله واد” في العاصمة داكار.
وذكرت وسائل إعلامية مصرية أن لجنة انضباط الفيفا قد شكلت لجنة ثلاثية للبحث في الشكوى المقدمة من الاتحاد المصري لكرة القدم بشأن إعادة لقاء مصر ضد أسود التيرانجا.
وضمت اللجنة التي بدأت عملها الأحد الماضي، مسؤولين من لجنة الانضباط بالفيفا وذلك بصفتهم المحققين في الشكوى، بالإضافة لمندوب عن لجنة المسابقات بالفيفا ومندوب عن لجنة الحكام.
وسيكون الغد الخميس، هو آخر موعد لإصدار قرار الفيفا بشأن الشكوى المنظورة.
وكان الاتحاد الدولي لكرة القدم قد طلب من مراقب مباراة مصر وأسود التيرانجا التقرير الأمني الذي أُعد من الأمن المرافق لبعثة الفراعنة عن خط سير الفراعنة من فندق الإقامة وحتى الملعب ثم عودتهم مرة أخرى.
يذكر أن الاتحاد المصري لكرة القدم كان أعلن أنه تقدم، قبل المباراة، بشكاوى إلى 4 جهات مختلفة، ضد الاتحاد السنغالي لكرة القدم والجماهير، بداعي وجود هتافات عنصرية تعرض لها محمد صلاح، نجم “الفراعنة” خلال المباراة.
وأضاف الاتحاد المصري في بيانه أن الجماهير في داكار تعمدت إرهاب لاعبي مصر عن طريق إلقاء الزجاجات والحجارة عليهم أثناء عمليات الإحماء، بجانب وجود إصابات لدى بعض من أعراض البعثة بعد تعرض الجماهير السنغالية للإصابة بسبب الهجوم على بعض الحافلات التابعة للبعثة المصرية.