استقرار حالة التوأم الجامايكي “أزاريا” واستمرار “أزورا” بحالة حرجة
سلمان للإغاثة يوزّع 1787 كرتون تمر في دمشق
إحالة 6 أشخاص إلى النيابة العامة لنشرهم محتوى يستهدف تأجيج الرأي العام
قطار الرياض يدخل موسوعة غينيس
ضبط مخالف فرّغ موادًا خرسانية في عسير
ارتفاع حصيلة ضحايا حريق هونج كونج إلى 55
ضبط مخالف لتخزينه حطبًا محليًا في المدينة المنورة
مصرع أكثر من 30 وفقدان 14 بسبب الأمطار الغزيرة والانهيارات الأرضية في سريلانكا
المرور لقائدي المركبات: تأكدوا من تجهيزات السلامة الأساسية
خطوات الحجز الفوري للوحدات السكنية في مشاريع الضواحي عبر سكني
أكد المتخصص في السيارات أحمد الحربي، أن عامل المحطة لا يستطيع وحده التلاعب بأسعار قراءة عدادات مضخات الوقود، وهناك حالات غش مثل خلط نوعي البنزين 95 و91.
وأضاف الحربي، خلال تصريحات إلى برنامج 120 المذاع على قناة الإخبارية، أن العامل البسيط الذي يعمل بمحطة وقود ليس لديه القدرة على فهم الإلكترونيات والبرمجة التي توصله للتلاعب بالوقود بمفرده؛ فالعامل هو جزء من عملية السرقة وليس كلها.
وتابع أنه لا يستطيع إطلاق التهم على أصحاب ومديري المحطات لكن التستر هو الداء الرئيس في موضوع الفساد بمحطات الوقود.
وحول طريقة تلافي الوقوع في عملية التلاعب بالوقود، أوضح الحربي أن الأفضل هو نزول قائد المركبة ووقوفه إلى جانب العامل ومتابعته لعملية ملء خزان سيارته من البداية وحتى النهاية.
وأشار إلى أن الخدمة الذاتية بمحطات الوقود ربما لا تنجح، حيث إن هناك دولًا كثيرة طبقتها لكنها واجهت عوائق، أبرزها الازدحام المروري بالمحطات، إضافة إلى انخفاض عامل السلامة مثل الحرائق وغيرها.