كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
يعد إنشاء صندوق تنمية مشترك مع فرنسا لمساعدة لبنان هو الأحدث في سلسلة من الاتفاقيات التي تعقدها السعودية لمساعدة بلدان الشرق الأوسط وشمال إفريقيا التي تشارف على الوقوع في هوة الديون بسبب الصراع والأزمات.
وتم الكشف عن الصندوق في إبريل، حيث تعهد بمبلغ 30 مليون دولار مبدئيًّا لدعم الأمن الغذائي في لبنان والقطاع الصحي، وفقًا لبيان صادر عن السفارة الفرنسية.
وستُستخدم الأموال أيضًا في المشاريع الإنسانية التي ستوفر مساعدات طارئة للمجتمعات الأكثر ضعفًا في البلاد وتساعد في تحسين الوصول إلى الرعاية الصحية، وفقًا لتقرير موقع Only One.
وقبل لبنان، كانت موريتانيا التي تقع في شمال غرب إفريقيا، وهي بلد بها 0.5% فقط من الأراضي الصالحة للزراعة، وقد تلقت مساعدة كبيرة من المملكة، ففي إبريل حولت لها وديعة بقيمة 300 مليون دولار على هيئة قرض ميسر كجزء من الجهود المبذولة لتطوير اقتصاد البلاد وتشجيع الاستثمار الإقليمي والدولي.
وعبر القارة الإفريقية، قدمت المملكة أكثر من 7 مليارات دولار في مشاريع تنموية وإنسانية وخيرية لتغطية الأمن الغذائي والصحة والتعليم، وفقًا لمركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الذي منذ تأسيسه في عام 2015 عمل على مساعدة الدول النامية.
وفي أواخر مايو، قدمت المملكة مساعدات إنسانية للفلبين بقيمة 3.2 مليون دولار، بما في ذلك 1.7 مليون دولار من المعدات الطبية للمساعدة في مكافحة كوفيد-19، كما تم تخصيص 1.5 مليون دولار أخرى لمساعدة وزارة الصحة الفلبينية في التخفيف من تأثير إعصار راي، إلى جانب الإغاثة الصحية وأعمال الطوارئ لمدينة ماراوي الجنوبية.
وخلال شهر رمضان، قدمت المملكة دعمًا نقديًّا لأكثر من 900 فرد في 19 دولة، بما في ذلك أفغانستان واليمن وتشاد، من خلال مبادرة رمضان إطعام السعودية، كما تم تنفيذ أكثر من 40 مشروعًا إنسانيًّا في أفغانستان يستهدفون الأمن الغذائي والصحة والتعليم والمياه والصرف الصحي.
وفي الوقت نفسه، قدم مركز الملك سلمان للإغاثة أكثر من 72 طنًّا من الغذاء في محافظة مأرب لمساعدة 4080 شخصًا.
وإجمالًا نفذت السعودية نحو ألفي مشروع إنساني في 84 دولة بقيمة 5.7 مليار دولار، مع التركيز على مجالات تتراوح من التعليم والرعاية الصحية والأمن الغذائي إلى المأوى والصرف الصحي والحماية.
ولفت تقرير موقع Only One إلى أن الجهود الإنسانية للمملكة توسعت بالتوازي مع تغييرات كبيرة في طريقة تبرع المواطنين للأعمال الخيرية، حيث أدى التحول الرقمي إلى إنشاء خدمات تبرعات منظمة، بما في ذلك KSrelief وEhsan وShefaa ومنصة التبرعات الوطنية، وكلها تم تطويرها وإشرافها من قبل الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي.