أمين التحالف الإسلامي يبحث سبل تعزيز التعاون مع رئيس الأركان البحريني
تحذير من غوغل للمستخدمين
تباطؤ التضخم في منطقة اليورو إلى 1.9% في مايو
ملّاحة وإفصاح عن محتوى الكافيين.. تطبيق اللوائح الغذائية الجديدة قريبًا
موعد صدور أهلية حساب المواطن
طائرات أميركية تحط بقبرص
طريقة معرفة المدة المؤهلة لصرف منفعة التقاعد
بدء مرحلة التربيع الأخير لقمر ذي الحجة الليلة
الاتحاد الأوروبي يدعو إيران وإسرائيل إلى تفادي ما من شأنه خروج الوضع عن السيطرة
روسيا: نحذر أميركا من تقديم مساعدات عسكرية لإسرائيل أو التفكير في الأمر
استعرض عدد من المبتعثين تجاربهم في الابتعاث الخارجي وأبرز المعوقات والحواجز التي واجهتهم خلال فترة دراستهم في الخارج خلال استضافتهم -مساء أمس- في مقهى الشباب الثقافي في نادي الحدود الشمالية الأدبي، إضافة إلى أبرز المعوقات التي قد تواجه الدارس السعودي في الخارج.
وقال المهندس يزيد عمير الرويلي -المبتعث للولايات المتحدة الأمريكية- إن الدراسة في الخارج ليست بذات الصعوبة، وما يواجهة المبتعث في البداية من صعوبات تكمن في لغة التفاهم والتخاطب مع سكان تلك الدولة، لكونهم يختلفون معنا نحن العرب؛ حيث يتميزون بحسن الاستماع والإنصات.
وأضاف الرويلي أنه أثناء أحداث سبتمبر كان متواجداً في أمريكا، فلم يلاحظ أي تغير في التعامل معهم كعرب مسلمين، سوى في بعض الولايات، وهذا وارد في كل دولة.
وقال المبتعث محمد الضبيان، إن نادي الطلبة والملحقية والسفارة في كل دولة، يتوليان حل المشكلات التي تواجه الدارس، وليس هناك مشكلات تُذكر سوى بعض المشكلات التي يختلقها المبعث.
وعن أبرز المعوقات التي تواجه المبتعث في بداية دراسته، ذكر الضبيان؛ ربما اللغة الإنجليزية هي المعوق الوحيد، والتي يمكن تجاوزها بعد الالتحاق بالمعاهد وممارسة اللغة.
وأضاف سامي محمد العنزي -عضو هيئة التدريس بجامعة الحدود الشمالية، ومتبعث لدراسة الدكتوراه في دولة بريطانيا- أنه لم يلاحظ أية عنصرية دينية خلال فترة دراسته، بل إن هناك مبتعثات بكامل الحجاب الشرعي ولم يتعرضن للمضايقات بسبب الحجاب أو ما شابه ذلك.
وفي ختام الأمسية، قدم رئيس نادي الحدود الشمالية الأدبي -ماجد صلال المطلق- شهادات شكر للمبتعثين المشاركين في الأمسية.