حضور لافت للسياح والعائلات الأجنبية في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
أمطار متوسطة إلى غزيرة على معظم المناطق ابتداءً من الغد
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من عبدالله بن زايد
خيرات تدشّن حسابها عبر توكلنا
صدور الموافقة السامية على تعيين فهد تونسي رئيسًا لمجلس إدارة الهيئة السعودية للبحر الأحمر
رئاسة الهيئة تنظم ورشة عمل التوعية في الأمن السيبراني
بأمر الملك سلمان.. إعفاء رئيس الصناعات العسكرية ومساعد وزير الدفاع وغسان الشبل من مناصبهم
مزرعة آر يو في إس الروسية تسجل مشاركتها الأولى في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
الجامعة الإسلامية تدعو طلاب المنح الخارجية لاستكمال إجراءات القبول النهائي
أمانة الشرقية تعيد تأهيل حديقة المنتزه في بقيق
في مشهد مأساوي، أصيب رجل إطفاء بالصدمة بعد استدعائه لإخماد حريق شب في منزل في ولاية بنسلفانيا الأمريكية، ليجد أفراد عائلته من بين الضحايا.
وحسب هيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي”، لقي 3 أطفال و7 بالغين مصرعهم في هذا الحريق، حيث تم استدعاء رجال الإطفاء لمكان الحادث، وكان من بينهم رجل إطفاء متطوع بشركة إطفاء بمنطقة “نيسكوبيك” بولاية بنسلفانيا والذي صُدِم بما حدث.
وقال هارولد بيكر، لوكالة “أسوشييتد برس” الأمريكية، إن الضحايا هم ابنه وابنته ووالد زوجته وشقيقها وشقيقتها وثلاثة أحفاد واثنان من أقاربه.
وأضاف أن الأطفال الثلاثة الذين لقوا حتفهم – ولدان وفتاة – لم يكونوا يعيشون في المنزل، وإنما كانوا في زيارة للقيام بأنشطة صيفية، لافتًا إلى أن ابنه ديل، سار على خطاه من خلال الانضمام إلى خدمة الإطفاء.
وأكدت الشرطة أنه تم انتشال الجثث من المبنى المدمر بمساعدة كلاب بوليسية، فيما تمكن 3 بالغين من الفرار إلى بر الأمان.
وتم فتح تحقيق جنائي لمعرفة سبب الحريق، حيث يعتقد أن النيران بدأت في شرفة المنزل، في وقت مبكر من صباح الجمعة.
وقال الضابط، ديريك فيلسمان، في شرطة ولاية بنسلفانيا للصحفيين: “حاول رجال الإطفاء بذل جهود شجاعة للدخول إلى المنزل في العمق، لكن تم إبعادهم بسبب النيران الشديدة والحرارة”.
من جانبه، روى بيكر ما حدث له قائلا: “عندما انعطفنا إلى أعلى هنا في شارع “ديوي”، عرفت على الفور ما هو المنزل بمجرد النظر إلى الشارع”، مضيفا “كنت في العربة الأولى، وعندما توقفنا كان المكان بأكمله مشتعلا. حاولنا الوصول إليهم”.
وكتب حاكم ولاية بنسلفانيا، توم وولف، على تويتر أنه “حزين للغاية” بسبب هذه المأساة.