زلزال عنيف بقوة 6 درجات يضرب ولاية ألاسكا الأمريكية
ارتفاع طفيف في أسعار النفط عند التسوية
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف هندسية شاغرة بـ شركة بترورابغ
وظائف هندسية وإدارية شاغرة في هيئة سدايا
وظائف شاغرة لدى الهيئة العامة للموانئ
العُلا تستضيف السباق التجريبي لبطولة العالم للقدرة والتحمل 2026
إغلاق 783 ورشة مخالفة و530 مستودعًا في العاصمة المقدسة
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
الرياض تستضيف المؤتمر الدولي للتعليم والابتكار في المتاحف
كشفت دراسة حديثة أن المكافآت الملموسة تحفز الموظفين عندما تكون سهلة الاستخدام وممتعة وغير متوقعة ومتميزة عن الراتب.
وأوضحت الدراسة الاستقصائية للشركات في الولايات المتحدة، أن 84 في المائة أنفقوا أكثر من 90 مليار دولار سنويًا على مكافآت الموظفين الملموسة، مثل بطاقات الهدايا والرحلات الترفيهية والبضائع على أمل زيادة الإنتاجية.
وقال آدم بريسلي الأستاذ المساعد بكلية المحاسبة والمالية بجامعة واترلو “وجدنا أن هناك، في أحسن الأحوال، أدلة مختلطة بشأن الفعالية التحفيزية للمكافآت الملموسة مقابل المكافآت النقدية… إنه لأمر محير إلى حد ما لماذا تواجه العديد من الشركات مشكلة المكافآت الملموسة عندما تؤدي المكافآت النقدية أيضًا إلى اختلافات في التحفيز؟!».
واستخدم بريسلي وشريكه في التأليف ويلي تشوي من جامعة ويسكونسن ماديسون، أربع تجارب للتحقيق في العوامل التي تدفع إلى التفضيل بين النقود والمكافآت الملموسة. وتشمل السمات التي تم فحصها سهولة استخدام المكافأة (قابلية التبديل)، وطبيعة المتعة للمكافأة (العوز مقابل الحاجة)، وجدية المكافأة وكيفية تقديمها.
ولفت إلى أن المكافآت هي مجموعات من السمات، وعلى الشركات أن تركز أكثر على التأثيرات التحفيزية للسمات المرتبطة بالمكافأة بدلاً من نوع المكافأة نفسها.
ولفتت النتائج إلى أن كل سمة من هذه السمات (منفردة ومجتمعة) تزيد من جهد الموظف وأدائه.
وعليه فأوصى الباحثون بأن المديرين المهتمين بتحفيز الموظفين باستخدام المكافآت الملموسة سيكونون الأفضل لتقديم مكافآت ملموسة تتضمن هذه السمات الأربع.