إحباط تهريب 13 كيلو حشيش وأكثر من 97 ألف قرص ممنوع في جازان
هل تشمل ضريبة القيمة المضافة المصروفات الترفيهية والثقافية؟
وظائف شاغرة في هيئة عقارات الدولة
وظائف شاغرة بشركة طيران أديل
الأمطار الليلية تضفي أجواء خلابة على المجاردة
التأمينات: لا استثناء من التسجيل الإلزامي لكل من تربطه علاقة عمل مقابل أجر
مساند تُجيب.. ما الموقف حال عدم تحويل راتب العمالة عبر القنوات الإلكترونية؟
الإفراط في استخدام الشاشات يضعف التحصيل الدراسي للأطفال
وزير الإعلام: حريصون على تمكين الشباب في القطاع الإعلامي وتزويدهم بالمهارات الحديثة
مصر: مسار التفاوض مع إثيوبيا وصل لطريق مسدود
صُنفت مدينة أمريكية بأنها الأسوأ عالميًا من حيث جودة هواء، متفوقة بذلك على مدن تشتهر بتلوثها مثل بكين ودلهي، حيث تسببت حرائق الغابات في تلويثها لأسابيع متتالية.
وبحسب صحيفة واشنطن بوست، فإن مدينة سياتل سجلت أعلى درجات التلوث بين مدن العالم، بسبب حرائق غابات جبال كاسكيد، إلى جانب أسابيع متتالية من الطقس الحار والجاف بشكل غير طبيعي في المنطقة.
وتدفق الدخان في شوارع المدينة وحجب الشمس والأفق، كما أنه حجب أيضًا قمة جبل راينر حيث اكتنفه الدخان والضباب، وكان المنظر من أعلى قاتمًا بنفس القدر، حيث اختفت معظم المدينة خلف سحابة من الدخان المروع خلال ساعات النهار.
وصل مؤشر جودة الهواء في سياتل (AQI) إلى 240، وهو مستوى وصفه جهاز مراقبة جودة الهواء بأنه غير صحي للغاية، وامتلأت المدينة برائحة الدخان النفاذة، وهو ما يعني أن خروج المواطنين في سياتل لأشغالهم يعد مخاطرة كبيرة، وبالمقارنة فقد سجلت بكين رقم 167، وفقًا لصحيفة واشنطن بوست.
وقالت مادي كريستل، عالمة الأرصاد الجوية، إن هذه الأرقام عن سياتل كانت صادمة، مضيفة أن ارتفاع الضغط المستمر للطقس في المدينة منع الأمطار ما ساعد في تعميق الجفاف وبالتالي انتشار الحرائق.
وفي الوقت نفسه، تتعامل ولاية واشنطن التي تقع فيها سياتل، مع جفاف غير مسبوق منذ يونيو كما شهدت أيضًا شهورًا من درجات الحرارة المرتفعة بشكل غير عادي.
وأوصى الأطباء بإغلاق النوافذ لإبعاد الهواء الملوث وتشغيل أجهزة تنقية الهواء وتجنب الخروج قدر الإمكان، مع عدم ممارسة الرياضة في الهواء الطلق، وإذا لزم الأمر فإنه ينبغي ارتداء الأقنعة.