إحباط تهريب 26,109 أقراص مممنوعة و12 كيلو حشيش في جازان
المدينة المنورة تسجل أداءً اقتصاديًّا متصاعدًا وجاذبية استثمارية واعدة
تحول جديد في مستقبل كاسيميرو
وحدات الأمراض المعدية المتنقلة تصل إلى المشاعر المقدسة
وظائف شاغرة بفروع شركة EY في 3 مدن
وظائف شاغرة في طيران الرياض
وظائف شاغرة لدى أرامكو الطبي
حلا شيحة ترتدي الحجاب مجددًا
إطلاق الإثرائي الميداني بعدة لغات لإيصال رسالة الحج الوسطية للعالم
وظائف شاغرة في شركة التصنيع الوطنية
كشفت مصادر غربية عن مطالبة بعض أعضاء الكونغرس الأمريكي بإرسال قوات إلى المكسيك بهدف مزاعم محاربة المخدرات، حيث أكدت على وجود دعوات متزايدة بين السياسيين الأمريكيين لإرسال القوات تحت تلك الذريعة.
ونشرت صحيفة بوليتيكو مقالًا أشارت فيه إلى أن استعداد بعض الجمهوريين لتمرير تشريعات علنية أو المصادقة على استخدام الجيش في المكسيك يشير إلى أن هذه الفكرة قد ترسخت داخل الحزب.
وبينت الصحيفة أن الاستياء من الهجرة والوفيات بجرعات زائدة من المخدرات، والكراهية تجاه الصين يتضح أنها تشكل السياسة الخارجية الأوسع للحزب.
ونوهت صحيفة بوليتيكو في مقالها إلى أن الديمقراطيين يستبعدون مثل هذا الاحتمال، وأن الرئيس الأمريكي جو بايدن لا يريد بدء مثل هذه العمليات، لكنها ذكرت من جهة أخرى أن الجميع يتذكر أن الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، تحدث في الأسابيع الأخيرة له في المنصب، عن احتمال إرسال قوات خاصة أو الانتقال إلى حرب إلكترونية ضد قادة الكارتل أو عصابات المخدرات إذا أعيد انتخابه رئيسا للبلاد.
وأشار المقال إلى أن عضوي الكونغرس الجمهوريين دان كرينشو ومايك، والتز اقترحا مشروع قانون يطالب باستخدام القوة العسكرية لوضع أمريكا في حالة حرب مع الكارتلات.
وجاء في المقال أن السناتور توم كوتون قال إنه مستعد لإرسال قوات أمريكية إلى المكسيك لمحاربة أباطرة المخدرات، حتى دون إذن من هذا البلد (المكسيك).
وبدوره، عبر رئيس هيئة الأركان المشتركة، الجنرال مارك ميلي، في وقت سابق لـ Defence One، عن مخاوفه من هذا الطرح، مؤكدًا أن مكافحة تجارة المخدرات هي مهمة وكالات إنفاذ القانون، وليس الجيش، ولا ينبغي لواشنطن إرسال قوات إلى المكسيك دون موافقة سلطاتها.
وعارض الرئيس المكسيكي، أندريس مانويل لوبيز أوبرادور، أي تدخل عسكري أمريكي تحت هذه الحجج في بلاده، مشددًا على أنها مهمة سلطات البلاد