ولي العهد يستقبل الرئيس الأميركي دونالد ترامب في قصر اليمامة بالرياض
أمطار ورياح نشطة على منطقة جازان حتى الثامنة مساء
لقطات من انطلاق منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي في الرياض
رئاسة الحرمين تعزز المسار الإثرائي الاعلامي في المحيط الإسلامي بعدة لغات
حديث جانبي بين ولي العهد وترامب
ولي العهد يستقبل الرئيس الأميركي دونالد ترامب في مطار الملك خالد بالرياض
لقطات لطائرة الرئيس الأميركي ترامب أثناء تحليقها في الأجواء السعودية
طائرة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تصل إلى الرياض
الفالح: نعمل على تعميق استثمارات السعودية في أميركا إلى 600 مليار دولار
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار على 7 مناطق
أكد مسؤول أمريكي كبير أن واشنطن لديها نية لتزويد أوكرانيا بقنابل عنقودية، رغم تأكيد البنتاغون استبعاد الإقدام على تلك الخطوة مرارًا منذ بدء الحرب الروسية في أوكرانيا.
ونقلت صحيفة “نيويورك تايمز” عن مسؤول أمريكي كبير، توقعه أن تعلن واشنطن عن تزويد أوكرانيا بقنابل عنقودية. ويأتي هذا بعدما أكدت الشهر الماضي لورا كوبر، نائبة مساعد وزير الدفاع الأمريكي لشؤون روسيا وأوكرانيا وأوراسيا، أن الولايات المتحدة لا تقدم أسلحة متقدمة ذات استخدام مزدوج إلى أوكرانيا لعدم التعارض مع قيود توريد القنابل العنقودية.
وأوضحت أن “السبب وراء عدم توفير هذه القدرات يرتبط بالقيود المفروضة من قبل الكونجرس والقلق بشأن وحدة الحلفاء”.
وفي يناير الماضي، اقترحت دولة أوروبية إرسال ذخائر عنقودية إلى أوكرانيا، لاعتقادها بأن هذا النوع من الأسلحة المثيرة للجدل يمكن أن يساعد القوات الأوكرانية في ساحة المعركة.
وقال المسؤول الأوروبي، الذي لم يرغب في الكشف عن هويته واسم دولته، إن حكومته وافقت على الشحنة، وكانت تعمل للحصول على إذن من ألمانيا التي شاركت في إنتاج هذه الذخائر، وفق ما نقلت فرانس برس حينها.
يذكر أن معاهدة أممية تدعمها معظم الدول الغربية تحظر استخدام ونقل القنابل العنقودية التي تنثر عددًا كبيرًا من القنابل الصغيرة المتفجرة، وغالبًا ما تشكل تهديدًا لفترة طويلة حتى بعد انتهاء النزاعات.
فيما لم توقع روسيا على هذه المعاهدة، وقد سبق أن أعربت الأمم المتحدة عن قلقها بشأن استخدام موسكو للذخائر العنقودية في مناطق مأهولة بالسكان في أوكرانيا العام الماضي.
وكانت استخدمت القنابل العنقودية في كوسوفو. كما أن في لبنان ما يقرب من المليون من القنابل العنقودية كان الجيش الإسرائيلي قد ألقاها في حرب يوليو /تموز 2006 راح ضحيتها حتى الآن مئات من الأرواح. كما يعتمد حجم المنطقة التي تغطيها القنابل الصغيرة على معدل دوران وارتفاع القنبلة عند انفجارها. وتغطي عادة مساحة عرضها حوالي 200 متر وطولها 400 متر، أي ما يعادل حوالي ثلاثة ملاعب ونصف لكرة القدم.