رياح شديدة على حائل حتى المساء
لقطات لآثار احتراق العتاد وكميات الأسلحة الإماراتية المهربة عبر ميناء المكلا بعد الضربة السعودية
يضم 40 محلًا.. أمين القصيم يُدشن مشروع تطوير سوق الجردة في بريدة
مستشفى الولادة والأطفال ببريدة يُجري جراحة دقيقة لإطالة عظم الفخذ لطفل
مجلس الأمن يعقد جلسة طارئة بشأن الاعتراف الإسرائيلي بـ أرض الصومال
السعودية تأسف لما قامت به الإمارات من ضغط على المجلس الانتقالي للقيام بعمليات عسكرية على حدود المملكة
اكتشاف إستراتيجية جديدة لعلاج سرطانات الدم النادرة دون الإضرار بالمناعة
تراجع أسعار النفط بعد ارتفاعها أكثر من 2%
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار وأمطار على عدة مناطق
العليمي يعلن إلغاء اتفاقية الدفاع المشترك مع الإمارات ويطالبها بخروج قواتها من اليمن خلال 24 ساعة
أوصى الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي عضو هيئة علماء المسلمين، الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، المسلمين على اغتنام الأعمال الصالحة في شهر الله المحرم، وصيام يوم عاشوراء.
وقال السديس: على المسلم أن يغتنم هذه الأيام الفضيلة في شهر الله المحرم بالأعمال الصالحة وتجنب المعاصي والفتن وارتكاب الآثام.
وبين الرئيس العام فضائل يوم عاشوراء بما ورد عن نبينا محمد صلى الله عليه وسلم في حديث عبدالله بن عباس رضي الله عنه قال: (قدم رسول الله- صلّى الله عليه وسلّم- المدينة، فرأى اليهود تصوم يوم عاشوراء، فقال: ما هذا؟ قالوا: هذا يوم صالح، نجّى الله فيه موسى وبني إسرائيل من عدوّهم، فصامه، فقال: أنا أحقّ بموسى منكم فصامه وأمر بصيامه) أخرجه البخاري، ومسلم، وأبو داود، وابن ماجه، والبيهقي.
وقال الرئيس العام: قد ثبت عن النبي ﷺ أنه كان يصوم يوم عاشوراء، ويرغب الناس في صيامه؛ لأنه يوم نجا الله فيه موسى وقومه وأهلك فيه فرعون وقومه، فيستحب لكل مسلم ومسلمة صيام هذا اليوم شكرًا لله عز وجل، وهو اليوم العاشر من محرم، ويستحب أن يصوم قبله أو بعده يومًا؛ مخالفة لليهود في ذلك.
وذكر السديس قول النبي عليه الصلاة والسلام لما سئل عن يوم عاشوراء قال: «يكفر الله به السنة التي قبله»، وأن تكفير الذنوب الحاصل بصيام يوم عاشوراء المراد به الصغائر، أما الكبائر فتحتاج إلى توبة خاصة.
وختم الرئيس العام حديثه موصيًا المسلمين باستغلال أوقاتهم بعبادة الله- عز وجل-، وشكره على نعمه، سائلًا الله العلي القدير أن يغفر للمسلمين والمسلمات، ويديم على الجميع نعمة الأمن والأمان.