أسماء الفائزين في مسابقة الملك عبدالعزيز لحفظ القرآن وتلاوته وتفسيره
الجامعة الإسلامية تعتمد إدراج مقرر الذكاء الاصطناعي متطلبًا جامعيًا
الشؤون الدينية تسلّم كبار المطوفين الرخصة الأولى عبر تطبيق توكلنا لتعزيز الخدمات
توضيح من التأمينات بشأن استبعاد المشترك غير السعودي
مواطن ينقذ شابًا من داخل مركبة محترقة بالرياض
التوازن الرقمي للأطفال يبدأ من القدوة الأسرية
نيجيريا.. ارتفاع ضحايا هجوم كاتسينا إلى 50 قتيلًا واختطاف العشرات
علماء يكتشفون فيروسًا يقضي على مسببات الالتهاب الرئوي
طرق وقاية أشجار الحمضيات من الحشرة القشرية
وزارة الداخلية تقيم معرض الذكاء الاصطناعي في خدمة الإنسان بالرياض
قال مصدر في لجنة الشؤون العامة الأمريكية الإسرائيلية (إيباك) المؤيدة لإسرائيل، إن اللجنة ستوفد مئات النشطاء هذا الأسبوع، لكسب تأييد الكونجرس لتحرك عسكري في سوريا.
يأتي ذلك في غمرة الجهود المكثفة التي يبذلها البيت الأبيض لإقناع المشرعين الأمريكيين المترددين في الموافقة على توجيه ضربات محدودة لنظام الرئيس بشار الأسد.
وقال مصدر في “إيباك” -يوم السبت-: “نعتزم القيام بجهد كبير، يشارك فيه نحو 250 ناشطاً في واشنطن، للاجتماع مع الأعضاء المكلفين بالتواصل معهم في مجلسي الشيوخ والنواب.”
وقال مساعدون في الكونجرس، إنهم يتوقعون أن تبدأ الاجتماعات والمكالمات الهاتفية يوم الثلاثاء، عندما يقدّم الرئيس باراك أوباما ومسؤولون -من إدارته- مبرراتهم لتوجيه ضربات صاروخية لسوريا، بسبب استخدام حكومة الأسد الأسلحة الكيماوية على ما يبدو.
ويعد التصويت على التحرك ضد سوريا اختباراً سياسياً مهماً لأوباما، وقد يكون تحرك إيباك -التي تعد واحدة من أقوى جماعات الضغط في واشنطن- دفعة قوية على هذا المسار.
ومن المقرر أن يصوّت مجلس الشيوخ على قرار يسمح باستخدام القوة العسكرية يوم الأربعاء في أقرب تقدير، ولم يقل أعضاء مجلس النواب بعد متى سيجرون التصويت على القرار.
ويعتبر أغلبية أعضاء الكونجرس الجمهوريين -وعدد من الديمقراطيين- غير متحمسين للفكرة، ويرجع ذلك -في جانب منه- إلى أن الجمهور الأمريكي -الذي سئم الحرب- يعارض بقوة التورط في حرب أخرى في الشرق الأوسط.
ولم تظهر الجماعات المؤيدة لإسرائيل بشكل لافت في موضوع سوريا، في الوقت الذي تحاول فيه إدارة أوباما تقديم المبررات لتوجيه ضربة محدودة لنظام الأسد، بعد هجوم بالغاز السامّ الشهر الماضي، على مناطق يسيطر عليها مقاتلو المعارضة قرب دمشق.