مستشفى قوى الأمن بالدمام يحصد المركز الأول في جائزة أداء الصحة
الغطاء النباتي يدعو لإبداء رغبات الاستثمار بـ 17 متنزه وطني بمنطقة مكة المكرمة
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيسة المكسيك
الملك سلمان يوافق على منح 8 مقيمين ميدالية الاستحقاق لتبرع كل منهم بدمه 10 مرات
تعافي طبقة الأوزون
السعودية تواصل دعم الاستدامة وحماية البيئة عالميًا
تداول توافق على طلب انتقال جاز العربية للخدمات إلى السوق الرئيسية
إسرائيل: اجتياح غزة بريًا بدأ
الفئات الأكثر احتياجًا للحصول على لقاح الإنفلونزا الموسمية
شركة صينية تستثمر 5.6 مليار دولار لإنشاء مصنع بطاريات في المغرب
شكّل الاعتداء الإسرائيلي الغاشم والغادر على دولة قطر الشقيقة محطة خطيرة تهدد أمن المنطقة واستقرارها، الأمر الذي دفع قادة دول مجلس التعاون الخليجي إلى التأكيد في القمة الخليجية في الدوحة على أن أمن الخليج كل لا يتجزأ، وأن أي مساس بسيادة اي دولة عضو في المجلس هو مساس بالجميع.
وانطلاقًا من هذا المبدأ، جاء توجيه القادة لمجلس الدفاع المشترك إلى عقد اجتماع عاجل في الدوحة، يسبقه اجتماع للجنة العسكرية العليا، بهدف تقييم التهديدات بدقة، ورصد أبعاد العدوان ، ورسم خطط تنفيذية لتفعيل آليات الدفاع المشترك.
هذه الخطوة هي بلا شك تعكس وعيًا استراتيجيًا خليجيًا يدرك طبيعة التحديات، ويوازن بين الحكمة في إدارة الأزمة والجاهزية لمواجهتها ويوجه رسالة واضحة وهي أن دول الخليج تتحرك بصف واحد، وتترجم تضامنها السياسي إلى قوة عمل جماعية، لتؤكد أن السيادة خط أحمر، وأن حماية الاستقرار وأمن الشعوب خيار لا يقبل المساومة.