“تويتر” ينعى شهداء #الحرس_الوطني الثلاثة: اختاروا الموت ليعيش الوطن

الأربعاء ١٠ فبراير ٢٠١٦ الساعة ١١:٣٥ مساءً
“تويتر” ينعى شهداء #الحرس_الوطني الثلاثة: اختاروا الموت ليعيش الوطن

نعى مغردون بموقع التواصل الاجتماعي “تويتر” شهداء الواجب الضباط الثلاثة برتبة ملازم، وهم: فيصل بن عبدالله الشهري، وفيصل بن طلال الطوب، وسعود بن خالد الرخيص- رحمهم الله- الذين استشهدوا بميدان الشرف والشجاعة، أثناء الدفاع عن الدين والوطن في مركز الربوعة بمنطقة عسير.
“المواطن” بدورها جمعت عدة تغريدات لنشطاء موقع التواصل الذين نعوا الشهداء وتحدثوا عن صفاتهم وبطولاتهم.
مبارك الشهري: “الملازم فيصل بن عبدالله بن عبدالرحمن الشهري أحد أقاربي، قدّم دماءه دفاعًا عن دينه وفداء لوطنه؛ فأسأل الله أن يتقبله شهيدًا”.

فيصل الشهري الملازممحمد الشهري: “رحمك الله يا ولد عمي وأسكنك فسيح جناته، والله إنه لمن الشرف ورفعة بمنزلته في جنات النعيم الحمد لله”.
تراسيم الديار: “غفر الله له، وثبته بالقول الثابت، وأحسن عزاء ذويه”.
خالد: “إلى جنات الخلد بطل دينك ووطنك وتاريخك الملازم فيصل بن الشهري”.
رؤى تميم: “رحم الله صاحب الابتسامة الجميلة، وتقبله من الشهداء، اللهم اجمعهم وأهله في جنات النعيم”.
طلال العليقي: “فيصل الطوب رحمك الله يا صديقي، الله يتقبلك من الشهداء يا حي يا قيوم، أسأل الله أن يسكنك فسيح جناته”.
حمود العتيق: “إنا لله وإنا إليه راجعون، اللهم تقبله قبولًا حسنًا، اللهم اجعله من الشهداء”.
ندى الحماد: “اللهم ارحم أبطالًا اختاروا الموت ليعيش الوطن”.
عبدالله الصمعان: “نعم الأخ فيصل الطوب، ونعم الصديق، عشت بطلًا شهمًا مدافعًا عن العقيدة وعن بلاد الحرمين، ورحلت شهيدًا؛ فهنيئًا لك بحسن الخاتمة”.
رشيد البغيق: “الطوب من أبناء حائل، اللهم أبدله شبابًا خيرًا من شبابه، اللهم اجعل استشهاده رفعة لوالديه بالآخرة”.
خالد الرقابي: “استشهد أخي وزميلي وصديقي، رحل عن هذه الدنيا مدافعًا عن دينه ووطنه وقيادته، دعواتكم له بالمغفرة والرحمة”.
عثمان المجراد: “أسأل الله تعالى أن يرحمه وينزله منازل الشهداء، أصدق التعازي لأسرتي الطوب والصانع وأقاربهم”.
أبو بندر: “بالأمس فيصل الطوب يترحم على صديقه، واليوم بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره أنعيه وأترحم عليه”.
وليد الفراج: “خالص التعازي لعائلات صقور الحرس الوطني الضباط فيصل الطوب فيصل الشهري سعود الرخيص، أبطال سجلوا أسماءهم بتاريخنا”.

سعود خالد الملازمفهد المثيب: “يحق لحائل أن تفخر بهذا الشبل فيصل الطوب، نسأل الله أن يتقبله في الشهداء”.
هادي آل كليب: “بالأمس يترحم على زميله، واليوم يلحق به شهيدًا، لن ننساكم، وستبقى ذكراكم وتضحياتكم ما بقينا”.
محمد الجعيد: “هؤلاء هم الأبطال من دافع عن وطنهم، عاشوا وماتوا أبطالًا، رحمكم الله جميعًا”.
بن عويد: “قدموا حياتهم وشبابهم ليبقى وطنهم شامخًا، وننعم فيه بأمان”.
الجادل: “رحم الله من قدم شبابه وعمره فدى للوطن لنعيش في بيوتنا آمنين”.
عبدالرحمن الدخيل: “لا يوجد أشرف ولا أعظم ولا أطهر من الاستشهاد في سبيل لا إله إلا الله”.
فيصل العساف أرفق محادثة بينه وبين زميله الشهيد فيصل الشهري، وكان مضمونها: بأن الشهيد سوف يعود من الربوعة يوم الأحد، وكتب: “اللهم أبدله دارًا خيرًا من داره، وأهلًا خيرًا من أهله، واحشره مع الأنبياء والصديقين والشهداء”.
Nsmsga: “إما النصر ولا الشهادة أسمعها بشكل يومي من لسان الشهيد فيصل الشهير، ونال ما كان يتمنى”.
محمد بن موسى: “فيصل الشهري من إخوانه، ونعم الرجال، اللهم اربط على قلوبهم فراق فيصل أي فخر بأن يكون أخوك شهيدًا في سبيل الله”.
علي الصالح: “اللهم ألهم أهلهم وذويهم الصبر والسلوان، واجبر مصابهم”.
سالم العرجاني: “ونعم الأخ ونعم الصديق”.
الحارثي: “قدموا أرواحهم وشبابهم للوطن؛ يا رب عوضهم بجنات النعيم”.
محمد: “أرخصتم أرواحكم لعزة الدين والوطن؛ فعشتم أبطالًا، ورحلتم شهداء؛ فأسأل الله عز وجل أن يتقبلكم بقبولٍ أحسن مما نظن”.
سارة: “{ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتًا بل أحياء عند ربهم يرزقون}”.
أبو جهاد البرادي: “سعود الرخيص أفتخر بأني كنت أحد معلميه؛ فقد كان قمة في الخلق والتواصل حتى بعد تخرجه من الثانوية”.
إبراهيم الرخيص: “رحمك الله يا ابن أخي يا سعود، صاحب الخلق الطيب والابتسامة الدائمة، وجعل الجنة مثواك، وجبر الله مصيبتنا، إنا لله وإنا إليه راجعون”.