مساند : التأمين على عقود العمالة إلزامي ابنة هند صبري تخطف الأنظار على تيك توك القصاص من مواطن قتل آخر طعنًا بآلة حادة أثناء مشادة كلامية الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك هولندا التوأم السيامي الفلبيني عائشة وأكيزا في طريقهما إلى السعودية التشهير بمواطن ومقيم في قضية تستر تجاري بقطاع المقاولات تعليم الباحة يدعو للتسجيل في خدمة النقل المدرسي رسالة نارية من كريستيانو رونالدو قبل مواجهة الهلال 3 إنجازات لـ ميسي بعد مباراة إنتر ميامي ضد ريد بولز تردد قناة ON Time Sports الناقلة لـ مباراة سموحة ضد الزمالك
قال الكاتب في صحيفة الوطن الدكتور علي الموسى، إن المسافة بين المثقف والداعية طويلة جدًا، مستشهدًا بأن عدد متابعي الدُعاة في تويتر يُقارب من عدد سكان بعض الدول، بينما عدد متابعي المثقفين لا يتجاوز الـ40 ألف متابع.
وبيّن الموسى أنه يتعامل مع الكتابة كوظيفة؛ لأنها تنفيس بحيث يخرج همومه عن طريقها، وهي محاولة تصوير المجتمع، بحيث يقوم بكشف الواقع، ويبقى التشخيص على المسؤول .
وأشار الموسى عبر برنامج – بالمختصر المفيد – عبر قناة mbc- إلى أن “كُتّاب الرأي العام على مراحل، فهناك كتاب علاقات عامة، بحيث يسعون لتحقيق مصالحهم الشخصية، بعد أن باعوا ذممهم، وأن نسبتهم 90%”، لافتًا إلى أن ما تبقى من النسبة؛ فهم كتاب يعيشون للكتابة والقلم والثقافة ومحافظين على ذممهم.
ولفت الموسى النظر إلى أنه “دخلت بيوت بعض الكُتّاب ذوي قلة الخبرة والشهرة، لكن لديهم قصور وفلل، بسبب مقالات العلاقات العامة”.
وقال الموسى: إن المجتمع السعودي لديه في اليوم عدد من الهاشتاقات في تويتر، والتي بالإمكان أن تتحول إلى مقالات، مؤكدًا أن لديه القدرة على كتابة 10 مقالات في اليوم، فمدة كتابة المقال الواحد 10 دقائق؛ حسب قوله.