تجنب إيقاف حساب المواطن.. 5 خطوات لتحديث البيانات عبر التطبيق التشكيل الرسمي لـ مباراة الاتحاد والاتفاق الشؤون الدينية بالمسجد النبوي تستقبل طلائع الحجاج بالهدايا والمصاحف العضوية الكاملة لفلسطين في الأمم المتحدة بأغلبية ساحقة لا أهداف في ديربي ضمك وأبها موعد نهائي دوري المؤتمر الأوروبي وتردد beIN Sports الناقلة للقاء توجيه من فيصل بن خالد لأمانة الشمالية: كثفوا الرقابة على المطاعم موسم الحج 1445.. السعودية تدفع بـ التاكسي الطائر والدرونز لخدمة الحجاج شرط الحصول على خصم 60% بوثيقة التأمين ماذا سيقدم لاعبو النصر لـ نجوم الهلال في حال التتويج بـ دوري روشن ؟
المواطن – الرياض
يبدو أن التضامن الإسلامي والعالمي الواسع، ضد الجريمة المروعة التي ارتكبتها ميليشيا الحوثي، باستهداف منطقة مكة المكرمة، أربكت حسابات جماعات الحوثي، والتي حاولت على مدار عامين، تقديم نفسها كضحية للرأي العام الإسلامي والعالمي، خاصة وأن هذه الجريمة؛ كشفت زيف الشعارات الدينية التي كان يرفعها ويخدع بها البسطاء، من اتباعه المغرر بهم.
هذا الارتباك، طال أيضاً الإعلام الإيراني، الذي مافتئ يروج لنفسه وأداواته في المنطقة، أنه يعمل لحماية المستضعفين من المسلمين، مما دفع بالحوثي حميد رزق، للتصريح لوكالة “تسنيم الإيرانية”، بأنهم سيضربون الرياض ودبي والدوحة.. وهو ما يعكس أن الميليشيا في مأزق عميق، وصل بها إلى حافة الجنون.
وحاول رزق، العضو المفاوض في وفد الحوثيين بالكويت، رئيس شبكة “المسيرة”، أن يُخفي خيبته وفضيحة جماعته، بأن يُهاجم المملكة كعادة عصابته والدولة التي تدعمه بالمال والسلاح، ليصرح بأقوال لا يعلم تبعاتها أو إلى أين ستذهب به وبجماعته الانقلابية؛ حيث زعم أن المملكة وقعت في مستنقع حرب اليمن، وذلك تبريراً منه لحالة الضعف التي تنتاب جماعته الإرهابية، بعد ضربات التحالف المتتالية لهم في عقر دارهم، وتراجع نفوذهم في مناطق عدة.
و زعم الحوثي رزق ، في تصريحه، بأن صاروخهم الأول، استهدف قاعدة خميس مشيط، ثم قاعدة في الطائف، وبعد ذلك قاعدة جدة الجوية، مهدداً بانهم سيستهدفون الرياض ودبي، وربما الدوحة!
بنت السعوديه
الله فوق ماينسى عبادة وهذا الحوثي كلامه كثير وازعجونا بصواريخهم الي يشحذوونها من ايران. ..الله يرد كيدك في نحرك انت ولسانك القذر بلاد الإسلام الله حاميها والله يحفظ جميع المسلمين
بنت السعوديه
الله حامي بلادنا بلاد المسلمين. .ولا انت روح بس ياشحاذ إيران كلب من كلابهم