الهلال يبدأ مشواره في مونديال الأندية بالتعادل مع ريال مدريد
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
الأسهم الأوروبية تغلق على تراجع
سلمان للإغاثة يوزّع 3.489 كرتونًا من التمور في دير الزور السورية
ما هي خدمة تقدير والفئات المستفيدة منها؟ الأحوال تُجيب
الريال يتقدم والهلال يتعادل سريعًا
الخزانة الأمريكية تعتزم بيع سندات طويلة الأجل بـ 183 مليار دولار
زالي.. تقنية وطنية لحفظ الأمن على الحدود
الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يثبت أسعار الفائدة
التشكيل الرسمي لمباراة ريال مدريد والهلال
ذكر تقرير إعلامي معلومات عن المدعو هادي قطيم الشيباني، والذي ورد اسمه كمعتقل في بيان وزارة الداخلية السعودية بقضية تصنيع الأحزمة الناسفة، والذي تولى تجهيز 4 خلايا داعشية، قامت باستهداف مسجدي القديح والعنود بالمنطقة الشرقية، بعمليات انتحارية.
ووفقا لموقع العربية نت , فان هادي قطيم الشيباني، سبق له أن اعتقل في السجون العراقية، وتم الإفراج عنه ليعود إلى الأراضي السعودية في عام 2010م، ليكمل سجنه في السعودية، وتم الإفراج عنه في عام 2012م، بعد خضوعه لبرنامج المناصحة.
تزامن خبر سجن هادي قطيم الشيباني، مع إطلاق حملة إلكترونية تطالب الإفراج عنه، عبر موقع التواصل الاجتماعي تويتر، تحت هاشتاق يحمل اسمه، دشنته حسابات مجهولة الهوية، وكانت تروج أن الشيباني لا توجد قضية تستدعي سجنه، وهذه الحملة، لم تكن الأولى بل إنها كانت استمراراً لحملات إلكترونية سابقة، كانت تستخدم هاشتاق “#فكوا_العاني” والتي تدار من قبل حسابات تتولى عملية “التجييش” الإلكتروني، في محاولة لتشكيل حراك شعبي من أجل الضغط على الدولة للإفراج عن الموقوفين الأمنيين في السجون السعودية. والقائمين على هذه الحملات يحاولون إظهار أن هؤلاء الموقوفين لا علاقة لهم بالإرهاب، وهذا ما يتضح أنه غير صحيح من خلال بيانات وزارة الداخلية، والتي في الغالب لا تخلو من أسماء أحد الذين كانوا يطالبون بالإفراج عنهم، كالموقوف هادي الشيباني مؤخراً، وكذلك المطلوب في تفجيرات القديح هشام فهد محمد الخضير.