رسالة المواطنين للمسؤولين عبر #ماهي_مقترحاتك_للنهوض_بتنميه_القصيم

الثلاثاء ٣ يناير ٢٠١٧ الساعة ٧:١٢ مساءً
رسالة المواطنين للمسؤولين عبر #ماهي_مقترحاتك_للنهوض_بتنميه_القصيم

المواطن- ماجد الفريدي- القصيم

تفاعل عدد كبير من المغرّدين مع هاشتاق “#ماهي_مقترحاتك_للنهوض_بتنميه_القصيم” الذي يهدف لجمع أكبر عدد من المقترحات التي تدور في أذهان أهالي المنطقة للنهوض وتطوير التنمية.

السعودة والترفيه:

اقترح حساب فريق (لتس قو الشبابي) بتغريدةٍ قائلًا: “دعم الشباب من ناحية السعودة ودعمهم في الترفيه”.

فيما قالت سارة الروقي: “تنمية القصيم تعتمد على أيدي شبابها، فدعم المشاريع الناشئة تمثّل ٨٠٪ من نهضة القصيم”، وأضافت: “إن القصيم ذكورية نوعًا، فلدينا كادر نسائي ناجح بحاجةٍ لدعمٍ منكم، ونحتاج إلى لجنة نسوية من أجل النشاطات النسوية التنموية”.

وبيّنت أن الشباب يحتاجون لدعم رجال وسيدات الأعمال قائلة: “لدينا طاقة، ونحتاج للتدريب والتوعية”، وتابعت: “أبناء وبنات القصيم فيهم مواهب عظيمة.. اكتشفوا نموّها، وادعموها.. نحتاج كل مسؤول يوقف مع المبدعين”.

كما قال عبد الله الخليفي: “بالدعم المعنوي والمادي لمشاريع الشباب والشابات السعوديين التي تخدم المنطقة بشكلٍ عام لتطبيق رؤية 2030″، وتابع مغرّدًا: “بتسهيل الإجراءات للشركات الخدمية مثل الفنادق، والمطاعم، والمشاريع الترفيهية سترفع مستوى التوظيف لأبناء المنطقة”.

ودعت رنا المطيري إلى ضرورة الدعم المعنوي والمادي من الشركات لمشاريع الشباب والشابات السعوديين، فيما طالب إبراهيم الشمسان بضرورة تقديم التسهيلات للمصانع بالمنطقة التي تساهم في إيجاد فرص العمل، وذلك وفقًا لرؤية المملكة 2030.

تقديم التسهيلات:

وأكد رائد الضبيطي أنه لا بد من تقديم التسهيلات لدعم مشاريع الشباب والشابات، وتقديم الدورات والتوجيهات.

وقالت هناء المشوح: “لا بد من تحفيز الأيدي السعودية العاملة، وتقديم تسهيلات مادية ومعنوية، واستقطاب العلامات التجارية الناجحة”.

كما شارك حساب (لجنة شباب الأسياح) قائلًا: “القصيم بيئة خصبة للإبداع، أدعو الجهات الحكومية والقطاع الخاص لتبنّي الشباب، فلديهم الطموح والأمل”.

وأضاف أبو إبراهيم مغرّدًا: “لا بد من تشجيع وتحفيز الأعمال التطوّعية، وإشراك الأكاديميين لوضع برنامج لمنح التسهيلات لجذب المستثمرين من داخل وخارج المنطقة”.

الصحة والتعليم:

بدوره، اقترح بدر الروقي دعم القطاع الصحي، وتوفير الخدمة الصحية للمرضى خاصةً في محافظات المنطقة التي تتبع لها قرى ومراكز، وأضاف: “من المعلوم أن العالم يقوم على الصحة والتعليم، فنحتاج إلى خطة -بالتنسيق مع وزارة التعليم- للخلاص من المباني المستأجرة”.

فيما طالبت بدور العقيلي بتوفير حضانات وروضات مهيأة بالكامل لما دون سن ٥ سنوات، بينما أكد محمد الشويعي أن الابتعاد عن المحسوبيات، والعمل بمهنية مطلقة كفيل بالنهوض بتنمية القصيم، وجميع محافظاتها ومراكزها.

كما طالب أبو إبراهيم بتوحيد الجهود المبذولة بين المحافظات والاستفادة من التجارب والخبرات.