صندوق النقد الدولي يدشن مكتبه الإقليمي في السعودية الهلال يبحث عن عودة قوية محليًا بعد الخروج الآسيوي حساب المواطن يوضح مدة الاعتراض على نتائج الأهلية برشلونة يعود للتفكير في بيع دي يونج الإبل رمز وطني.. موروث السعودية العريق يجوب شوارع باريس انطلاق الجولة الـ29 من دوري روشن بـ3 مباريات غدًا الدوسري والحذيفي يخطبان الجمعة المقبلة في الحرمين الشريفين ضبط مواطن ومقيم خالفا نظام البيئة ديلغادو الأكثر مراوغة في دوري أبطال آسيا طريقة إصدار رخص الأشياب غير الصالحة للشرب
تستضيف الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الرياض الأسبوع القادم أبناءنا الطلاب، سفراء العزم من محافظة ظهران الجنوب ضمن فعاليات المرحلة الثالثة من البرنامج الذي يُعَد إحدى مبادرات وكالتيْ وزارة التعليم للبنين والبنات.
وينفذ البرنامج في نسخته الثالثة بعدما انطلق في مرحلته الأولى بمسمى “سفراء الحزم”، وفي المرحلة الثانية أُطلق عليه “سفراء الأمل”.
وقال المدير العام للتعليم بمنطقة الرياض الدكتور عبدالله بن محمد المانع: إن البرنامج يستهدف أبناء وبنات المرابطين وشهداء الواجب في الحد الجنوبي في الإدارات التعليمية (نجران، جازان، سراة عبيدة، صبيا، ظهران الجنوب) بهدف الوفاء بمسؤولية وزارة التعليم تجاه طلاب وطالبات أبناء جنودنا البواسل المرابطين على الحد الجنوبي وتمكين هؤلاء الطلاب والطالبات ممن عايشوا عاصفة الحزم ليكونوا سفراء لأقرانهم من الطلاب والطالبات في مختلف أنحاء المملكة لنقل مشاعرهم وتجاربهم لأقرانهم في الإدارات التعليمية الأخرى؛ مما سيكون له الدور الكبير في تعزيز الوعي الكبير لدى الطلاب والطالبات، متمنيًا لسفراء العزم من طلاب ظهران الجنوب طيب الإقامة والاستمتاع بالبرنامج المعد لهم في العاصمة الرياض.
من جانبها ذكرت المساعد للشؤون التعليمية بالرياض، حنان بنت عبدالله السلطان، أن برنامج سفراء العزم سيحقق المزيد من التكاتف واللحمة الوطنية، مشيرة إلى أن تعليم الرياض أعد برنامجًا سياحيًّا متكاملًا لسفراء العزم في محافظة ظهران الجنوب، والذين تستضيفهم الإدارة خلال الفترة من 29 شوال إلى 5 ذي القعدة، حيث ستكون هناك زيارات للعديد من أندية الرياض الموسمية، كما سيشمل البرنامج زيارة الأماكن التاريخية (مركز الملك عبدالعزيز التاريخي- قصر المربع- الدارة- قصر المصمك- البجيري)، وزيارة المرافق الحضارية في العاصمة؛ كبرج المملكة والهيئة الوطنية لمكافحة الفساد، وزيارة ترفيهية لمدينة جمولي.