كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
قال باحثون من كندا: إن ألعاب الكمبيوتر ثلاثية الأبعاد يمكن أن تساعد كبار السن في الاحتفاظ بلياقتهم الذهنية.
وتوصل الباحثون إلى هذه الدراسة بعد أن جعلوا عدداً من كبار السن يلعبون لعبة “سوبر ماريو 64″، وتبيّن لهم وجود تزايد فيما يعرف بالمادة الرمادية في مناطق معينة بالدماغ لدى هؤلاء المسنين. ومن المعروف أن تناقص هذه المادة الرمادية مسؤول جزئياً عن التسبب في أمراض الكبر مثل الزهايمر.
وفي تعليقهم على هذه الدراسة، رأى خبراء مستقلون أن هذه المحاولات الوليدة تتمتع بفرص جيدة لعلاج الزهايمر، ولكنهم حذروا من التسرع في الحكم عليها. وقد شارك 33 شخصاً تتراوح أعمارهم ما بين 55 و75 عاماً في الدراسة التي نُشرت نتائجها، أمس الاثنين، في مجلة “بلوس ون”.
قُسِّم المشتركون إلى 3 مجموعات مارست الأولى منها لعبة سوبر ماري 64 التي يتم فيها جمع أحد الأشكال في عالم نجوم ثلاثي الأبعاد للوصول لأميرة وذلك مدى ستة أشهر. ولم يكن هؤلاء المشاركون قد مارسوا لعبة كمبيوتر ثلاثية الأبعاد مطلقاً قبل هذه المرة، وأصبحوا الآن يمارسونها خمسة أيام في الأسبوع ونصف ساعة في كل مرة.
وأنهى بعض اللاعبين هذه اللعبة خلال ستة أشهر ثم مارسوا لعبة “سوبر ماري جالاكسي”. وكان على المجموعة الثانية أن تعزف البيانو على الكمبيوتر على مدى نصف عام ولم يكن لدى أفراد هذه المجموعة أيضاً خبرة مسبقة في ذلك، أي أنهم تعلموا شيئاً جديداً بالنسبة لهم. ولم تحصل المجموعة الثالثة على أي مهام.
ويربط العلماء بين تزايد المادة الرمادية في مناطق بعينها في المخ وارتفاع نسبة الذكاء. ولم تزداد المادة الرمادية بالمخ سوى لدى المشاركين الذين لعبوا سوبر ماريو على مدى نصف عام، وتحسنت الذاكرة القصيرة لدى هؤلاء المسنين. بالمقابل، تراجعت كمية المادة الرمادية في جميع مناطق المخ التي تم اختبارها لدى المجموعة التي لم تتعلم شيئاً جديداً.