إحباط تهريب 13 كيلو حشيش وأكثر من 97 ألف قرص ممنوع في جازان
هل تشمل ضريبة القيمة المضافة المصروفات الترفيهية والثقافية؟
وظائف شاغرة في هيئة عقارات الدولة
وظائف شاغرة بشركة طيران أديل
الأمطار الليلية تضفي أجواء خلابة على المجاردة
التأمينات: لا استثناء من التسجيل الإلزامي لكل من تربطه علاقة عمل مقابل أجر
مساند تُجيب.. ما الموقف حال عدم تحويل راتب العمالة عبر القنوات الإلكترونية؟
الإفراط في استخدام الشاشات يضعف التحصيل الدراسي للأطفال
وزير الإعلام: حريصون على تمكين الشباب في القطاع الإعلامي وتزويدهم بالمهارات الحديثة
مصر: مسار التفاوض مع إثيوبيا وصل لطريق مسدود
أجرت سبع نساء من عائلة واحدة، عمليات جراحية؛ كإجراء وقائي من الإصابة بالسرطان، بعد أن علمن أنهن يمتلكن الجين المسبب لسرطان الثدي والرحم والمبيض، وعلى ذلك استأصلن المبيض والرحم وبعضهن استأصلن الثدي.
هذا العام، علمت السيدات أن نتائج هذا الاختبار قد تكون غير صحيحة.
كاتي ماثيس، وأختها، ووالدتها، و3 عمات وبناتهن، استأصلن المبيض وقناة فالوب بعد ظهور نتائج إيجابية لامتلاكهن جين BRCA.
كما قررت ماثيس وشقيقتها إزالة كلا الثديين، مما قلل من خطر الإصابة بسرطان الثدي بأكثر من 70%، حسبما ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال.
ومع ذلك، بعد أربع سنوات من الاختبار الأولي، بينت النتائج الحديثة أن الطفرة لم تكن خطيرة كما كان يعتقد من قبل.
في أغسطس 2015، أجرت النساء الاختبار مع شركة Myriad Genetics Inc، وهي أول من طورت وسوقت لاختبار الجين BRCA في عام 1996.
وقالت ماثيس، 34 عامًا، تعاملت مع نتائج اختباري كما لو أنها أقوال مقدسة، لم يكن لدي أي شك في التقرير، لاسيما أن والدتي كانت مصابة بسرطان الثدي، ويُعتقد أن ما بين 5 و 10% من جميع سرطانات الثدي وراثية وتنتقل من جيل إلى جيل.
ويرجع سبب معظم سرطانات الثدي الوراثية إلى حدوث طفرات في جينات BRCA1 و BRCA2.
وقالت سيتشل: شعرت أننا تلقينا ضربة مأساوية عندما علمنا نتائج الاختبارات الأولى، وخشيت أنا وشقيقتي من نقل الطفرة إلى أطفالنا في المستقبل، فأجرينا بجانب استئصال الرحم والمبيض، استئصال الثدي الوقائي المزدوج، وهي عملية جراحية لإزالة كلا الثديين.
هذا الإجراء، هو نفسه الذي أجرته أنجلينا جولي بعد أن علمت أنها تحور طفرة BRCA1، مما يعرضها لخطر الإصابة بسرطان المبيض وسرطان الثدي.
في وقت سابق من هذا العام، أثناء إجراء اختبارات المتابعة علمت السيدات أن الطفرات لم تكن بمثل هذه الخطورة التي تطلبت الإجراءات السابقة المصيرية، ويخشين أن تتعرض عشرات الحالات لمثل حالتهن.