زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
كشف المستشار في عالم الأحجار الكريمة عمر بن خليف، أنه دخل مجال الأحجار الكريمة الثمينة قبل 13 عامًا، وذلك بعد فقدانه لسبحة يملكها ليجد نفسه بعد ذلك في هذا المجال وأصبح لديه مجموعة من الأحجار والسبح الثمينة، مشيرًا إلى أن الدكتور خالد الزعاق من الأشخاص الداعمين له في هوايته.
وذكر ابن خليف أن لديه عددًا من السبح الطبيعية والصناعية وسبحًا من الأحجار، كما يملك سبحة مصنوعة من ناب حيوان للماموث المنقرض من سنوات كثيرة، والتي تعتبر من أشهر الأنواع لديه وأجملها وأغلاها ثمنًا.
ولفت عمر بن خليف إلى أن جميع السبح التي يمتلكها هي عبارة عن صناعية يدوية كالسبحة المصنوعة من الفيروز النيشابوري، وكذلك سبحة مصنوعة من ناب فرس النهر وأخرى مصنوعة من ظهر السلحفاة.
وبين ابن خليف أنه يملك سبحة للأمير سعود بن فيصل بن عبدالعزيز آل سعود وزير الخارجية، ووصل مبلغها إلى 110 آلاف ريال ورفض بيعها لأنها لا تقدر بثمن بالنسبة له.
وعن الأحجار الكريمة أشار عمر بن خليف أنه يملك عددًا من الأحجار اقتناها من أرض المملكة كحجر الزبرجد وحجر سموكي كوارتز وحجر الجمشت، إضافة إلى حجر الكربيد الذي يكون قريبًا من المواقع البركانية وعليه ألوان الطيف وحجر البيريت الموجود في المملكة الذي يسمى بالذهب الكاذب لتشابهه مع الذهب.
وبين المستشار في الأحجار عمر بن خليف أن القيمة السوقية للسبح والأحجار الكريمة التي يمتلكها تتراوح من 20 إلى 30 مليون ريال، وأن تقدير هذا المبلغ لا يأتي من تقديره الشخصي إنما عن طريق بيعها في مزادات عالمية.