استقرار حالة التوأم الجامايكي “أزاريا” واستمرار “أزورا” بحالة حرجة
سلمان للإغاثة يوزّع 1787 كرتون تمر في دمشق
إحالة 6 أشخاص إلى النيابة العامة لنشرهم محتوى يستهدف تأجيج الرأي العام
قطار الرياض يدخل موسوعة غينيس
ضبط مخالف فرّغ موادًا خرسانية في عسير
ارتفاع حصيلة ضحايا حريق هونج كونج إلى 55
ضبط مخالف لتخزينه حطبًا محليًا في المدينة المنورة
مصرع أكثر من 30 وفقدان 14 بسبب الأمطار الغزيرة والانهيارات الأرضية في سريلانكا
المرور لقائدي المركبات: تأكدوا من تجهيزات السلامة الأساسية
خطوات الحجز الفوري للوحدات السكنية في مشاريع الضواحي عبر سكني
ضجت مواقع التواصل الاجتماعي، مع أول يوم دراسي، بالعديد من مقاطع الفيديو والصور من داخل المنشآت التعليمية، والتي كان من زوارها أولياء أمور الطلاب والطالبات ومنسوبو تلك المنشآت؛ مما جعل البيئة التعليمية بلا أي خصوصية رغم حظر وزارة التعليم لتصوير الطلاب والطالبات ومرافق المنشآت التعليمية.
إلا أن هذا المنع لم يجد آذانًا صاغية، حتى من الإداريين والمعلمين، إلا في حالات نادرة، رغم تشديد الوزارة على جميع قادة وقائدات المدارس والروضات الحكومية والأهلية، بمنع منسوبيها وزوارها من التربويين أو الإداريين أو أولياء الأمور، أو غيرهم من التصوير، سوى بإذن خطي من الجهة المختصة.
ووضعت وزارة التعليم تنظيمًا سابقًا للمنشآت التعليمية الراغبة في توثيق أنشطتها، سواء بالصور أو الفيديوهات، بإلزام قائد المدرسة تحديد الموظف المسؤول عن التصوير، ليكون منسقًا إعلاميًّا أو مختصًّا في التصوير، بحسب ما نص عليه تعميم الوزارة، المرسل إلى جميع إدارات التعليم، حيث اشترطت الوزارة أن يكون التصوير لغرض التوثيق الرسمي للمناسبات فقط، وبالكاميرا الخاصة بالمدرسة.