تسجل 1469 حالة ضبط بالمنافذ الجمركية خلال أسبوع
أكثر من 1300 وفاة نتيجة موجة حر شديدة ضربت البرتغال
نائب أمير الرياض يوجه بإيقاف فعاليتين ترفيهيتين لملاحظات تتعلق بسلامة الألعاب الهوائية
بالتزامن مع عودة الدراسة.. 6 إرشادات مهمة قبل السفر بالمركبة
سهيل يُعلن بداية العد التنازلي لصيف 2025
ضبط 22222 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
أمطار على منطقة جازان حتى التاسعة مساء
البنك الدولي يمنح مدغشقر 100 مليون دولار لدعم شركة الكهرباء والمياه
تحذير من مخاطر السجائر الإلكترونية النظيفة
المدني: ابتعدوا عن تجمّعات المياه وبطون الأودية أثناء الأمطار
دعا المحلل الاقتصادي والمستشار المصرفي عدنان كلكتاوي إلى ترشيد مسارات الإنفاق في رمضان محذرًا ممن وصفهم بـ محتالي المواسم الذين يستغلون المناسبات الاجتماعية للترويج لعروض ترويجية وتسويق منتجات قد لا يحتاجها البعض.
وقال كلكتاوي في تصريحات لـ ” المواطن ” : لو تساءلت عن معيار الفصل بإحكام ما بين العبارتين “ما نريد؟ وما نحتاج” وأتقنت فعلًا إدارته ستصبح خبيرًا اقتصاديًا أسريًا لا شك في ذلك، وستتمكن من إعادة هيكلة الإنفاق العام في منظومة الأسرة.
وتابع: كصورة نمطية عامة غالبية شعوب الدول النفطية اعتادت على رغد العيش قبل حدوث التقلبات الاقتصادية والكوارث التي ألمت بالكوكب وأعادت منظومات الإنفاق العام إلى جادة الصواب التي آلت بالفرد والجماعات بحتمية ترشيد الاستهلاك العام (ليست في رمضان فحسب) عما كان عليه في العقود الماضية.
وأضاف: أصبح الفرد لا ينخدع بالعروض الرمضانية منزوعة الفائدة والمشبعة بكوليسترول الإنفاق العام والتي تؤدي إلى حدوث تخثرات في مسارات الميزانية العمومية !!! لأنه أدرك وأيقن عندها سيحتاج إلى مسيلات التجلط المالي للجلطة المالية التي سيعاني منها.
وأردف بالقول: كما أصبح الفرد حذرًا من محتالي المواسم الرمضانية أولئك الذين يتفننون في طرق وأساليب سلب واستحواذ ما في الجيب فتصدم بما في الغيب، الذين يستنفرون في شهر رمضان بعروض ومغريات ترويجية لكل ما قد لا تحتاجه، ليس المقصود هنا ضرب العروض عرض الحائط ولكن انتقاء واصطفاء ما تحتاج فعلًا، وهنا يجب أن تكون على علم بما تحتاج لا ما تريد أي هنا يبدأ مفعول منبه الإنفاق العائلي في تحديد مسارات الإنفاق العام وفقًا لمصادر الدخل المتاحة.
ولفت إلى أهمية وضع خطة عمل كما يلي: