مسجد بني أُنيف.. معلم نبوي ذو بُعد تاريخي في المدينة المنورة
وظائف شاغرة في مطارات الدمام
إيران تعيد فتح مجالها الجوي جزئيًا
وكالة الشؤون النسائية بالمسجد النبوي تُطلق فرصًا تطوعية لتعزيز تجربة الزائرات
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
سلمان للإغاثة يوزع 3.220 كرتون تمر في مأرب
حريق أشجار وأعشاب بالمندق والمدني يتدخل
فتح باب القبول والتسجيل في الكليات العسكرية لخريجي الثانوية غدًا
فيروسات في الخفافيش أخطر من كورونا
إزالة أكثر من 5 ملايين م3 من الرمال على طرق الشرقية
وافق مفتي مصر على حكم إعدام الطالب محمد عادل المتهم بنحر زميلته نيرة أشرف أمام جامعة المنصورة قبل عدة أسابيع لتنتقل القضية بعد ذلك إلى مرحلة جديدة من التقاضي.
وموافقة المفتي على حكم الإعدام هي إجراء قضائي متبع في كل القضايا الجنائية التي يصدر فيها حكم بالإعدام حيث يجب إجماع آراء كافة أعضاء هيئة المحكمة ثم يحال الأمر إلى المفتي الذي يرد برأيه ثم تصدر المحكمة مرة أخرى حكمها بالإعدام.
وبعد الحكم يكون من حق المتهم الطعن أمام محكمة النقض في مدة لا تتجاوز 60 يومًا من تاريخ الحكم بالإعدام.
وكان المحامي المصري الشهير فريد الديب أعلن مؤخرًا عدم ممانعته من الترافع عن القاتل إذا طلب منه ذلك مشيرًا إلى أنه مستعد لأداء هذا العمل حتى دون مقابل الأمر الذي أثار حالة من الجدل في مصر خاصة وأن جريمة القتل تم توثيقها في مقاطع فيديو متداولة واعترف القاتل بجريمته.
وكسب القاتل بعض التعاطف من فئات الشعب المصري حيث ظهر في أثناء المحاكمة وهو في حالة نفسية غير مستقرة وحاول تبرير فعلته بأنه أحب الضحية لكنها أهانته وتنمرت عليه وتلقى عدة تهديدات منها ومن أهلها أكثر من مرة بالقتل حال فكر في الارتباط بها.
لكن الاتجاه العام يطالب بالقصاص من القاتل مهما كانت أسبابه ودوافعه التي دفعته الى ارتكاب جريمة النحر أمام الجميع وفي وضح النهار.