وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
وظائف شاغرة في البنك الإسلامي للتنمية
تمديد فترة التسجيل بجائزة المعلم المتميز في المدينة المنورة
نيوم يفوز على الأخدود بهدف دون رد
وظائف شاغرة بـ فروع الهيئة الملكية
وظائف شاغرة في جامعة الملك عبدالله
لمواجهة إنفيديا.. هواوي تطرح أقوى معالجات ذكاء اصطناعي
الخزانة الأمريكية تعتزم بيع سندات طويلة الأجل بـ183 مليار دولار
القوات السعودية والقوات البرية الأمريكية تختتمان مناورات الرمال الحمراء
وظائف شاغرة لدى شركة مطارات جدة
تنافس الصين أمريكا بشدة على الأرض والفضاء، ويبدو أنها ستتفوق عليها باعتبارها القوة الفضائية المهيمنة في العالم بحلول عام 2032، وذلك إذا لم تتخذ واشنطن إجراءات عاجلة للتغلب على عوائق البيروقراطية التي تقف أمام الابتكار والتقدم التكنولوجي السريع.
وجاء ذلك كجزء من تقرير القاعدة الصناعية للفضاء لعام 2022 الصادر عن وحدة ابتكار الدفاع ومختبر أبحاث القوة الجوية والقوة الفضائية الأمريكية، والذي يدعو إلى وجود خطة تضمن تعزيز الموارد الاقتصادية والتكنولوجية والبيئية والاجتماعية والدفاعية لنصف القرن القادم وما بعده.
وينص التقرير على أن الصين لديها خطة كبرى وُضعت منذ فترة طويلة لتأمين الهيمنة الاقتصادية والعسكرية في الفضاء، في حين أن الولايات المتحدة لم تقم بعد بصياغة استراتيجية متماسكة ومتينة لتحتل الصدارة.
وقال التقرير الأمريكي إن الصين أصبحت الآن أسرع بمقدار خمس مرات في إنشاء ونشر تقنيات جديدة مقارنة بالولايات المتحدة وأظهرت قدرتها على تفكيك وتشويش وتدمير الأقمار الصناعية في المدار بشكل أفضل.
وتابعت نتائج التقرير قائلة: الميزة الرئيسية التي تتمتع بها بكين على واشنطن هي أنها جعلت الفضاء أحد أولوياتها الوطنية العليا وهو الشيء الذي لم يكن جزءًا من القائمة الأمريكية منذ أن أعلن الرئيس جون كينيدي لأول مرة عن خطط لإرسال بشر إلى القمر في عام 1961.
وأردف: تدرك وكالة ناسا ووزارة الدفاع أهمية احتلال الصدارة في الفضاء، حيث يعملان بلا كلل لتحقيق هذا الهدف لكن العمليات البيروقراطية تعيق الجهود، ولذلك يجب وضع رؤية دائمة لأمريكا في مجال الفضاء للبقاء قادرين على المنافسة مع الصين التي تتقدم بسرعة.
يتطرق التقرير أيضًا إلى فكرة أنه إذا أراد البشر إنقاذ الأرض، فيجب التوجه إلى إنتاج وتصنيع مواد تكنولوجية متقدمة لعملية استخراج الموارد القمرية، وهذه هي الطريقة الحقيقية للتصدر في سباق الفضاء بحسب الباحثين.