قمة تاريخية.. ترامب يجتمع مع بوتين في ألاسكا
31 دولة عربية وإسلامية تدين تصريحات نتنياهو: استهانة بالغة وافتئاتًا صارخًا للقانون الدولي
وظائف شاغرة في شركة BAE SYSTEMS
وظائف شاغرة بمجموعة العليان في 4 مدن
وظائف شاغرة لدى مركز أرامكو الطبي
وظائف شاغرة في نسما وشركاؤها
وظائف شاغرة بـ فروع شركة الفنار
سلمان للإغاثة يوزّع 2,200 سلة غذائية في عدة مناطق بباكستان
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 90 كيلو قات في جازان
إغلاق 84 منشأة.. أمانة الرياض تكثّف حملتها الرقابية في حي منفوحة وتضبط مخالفات جسيمة
يبدو أن حلم تحقيق البطولة الآسيوية الغائب عن الكبار في السعودية منذ أكثر من عشر سنوات سيواصل ابتعاده من جديد؛ بسبب ما حدث مؤخراً في سوق الانتقالات الشتوية.
لن أتحدث عن فشل الأندية السعودية التي ستشارك في البطولة في جلب لاعب أجنبي مميز يستطيع انتشال فريق وقيادته نحو الفوز.
الحديث الآن عن المارد الصيني الذي انطلق في الميركاتو الحالي، والذي نجح فيه نادٍ واحد في صرف ما لم تستطع الأندية السعودية والقطرية مجتمعة تحقيقه.
نجح العملاق الآسيوي جوانغزهو ايفجراند في الحصول على النجم الكولومبي المميز، جاكسون مارتينيز مقابل 45 مليون يورو.
نجح الأهلي الإماراتي هو الآخر في الحصول على موسى سو بـ ١٧ مليون يورو، الأندية الأخرى الصينية على وجه التحديد تفاوض الآن لاعبين بعشرات الملايين من اليوروهات.
المتابع لسوق الانتقالات الحالي يُدرك بما لا يدع مجالاً للشك أن المنافسة على البطولة الآسيوية تكون شبه محسومة، وكان ابن تركي محقاً حين قال: ” كيف للأندية السعودية أن تنافس وهؤلاء يصرفون بتلك الكمية “.