شاشات ذكية لخدمة المعتمرين بداية من دخول المسجد الحرام وحتى التحلل
تل المركوز.. معلم جغرافي وتاريخي بارز في صحراء الشمالية
إخماد حريق في خزاني وقود بمصنع بالرياض
السعودية تعزي لبنان في وفاة وإصابة عدد من أفراد الجيش أثناء أداء مهامهم
سلمان للإغاثة يوزّع 698 بطانية للنازحين في درعا
السياحة توضح سياسة تسجيل الدخول في مرافق الضيافة: الساعات المفقودة تقع على مسؤولية النزيل
أظرف النيكوتين تهدد بجلطات القلب
فهد بن سلطان يدشّن ويضع حجر أساس 48 مشروعًا تنمويًا بأكثر من 4.4 مليارات ريال غدًا
أمطار وصواعق على العاصمة المقدسة حتى التاسعة مساء
مليون مهاجر غادروا أميركا طوعًا منذ تنصيب ترامب
سلطت الصحف الفرنسية الضوء على هوية الشباب الذين شاركوا في أعمال الشغب التي شهدتها فرنسا بعد مقتل الشاب نائل الأسبوع الماضي.
وكشفت تحقيقات صحيفة “لاكروا” الفرنسية، مفاجأة بشأن مشاركة أعداد كبيرة من مثيري الشغب الذين ليست لديهم سوابق مع الشرطة أو القضاء وأعمارهم لا تتجاوز العشرين عامًا.
وقالت الصحيفة إن ما قام به هؤلاء الشباب في فرنسا لم يكن مخططًا له، فيما أوضح أحد المحامين في مارسيليا أن موكليه شاركوا في أعمال الشغب بدافع الحماس وهم لا يدركون العواقب الأمنية والقضائية والسياسية والاقتصادية لهذه التصرفات.
ونشرت صحيفة “ليبيراسيون” تحقيقًا يؤكد أن مثيري الشغب اتحدوا وتحمسوا بسبب كراهيتهم للشرطة، أما بالنسبة لدوافعهم فتتفاوت بين الشعور بتخلي السلطات عنهم وغموض مستقبلهم وتعرضهم للعنف والتمييز من قبل بعض عناصر الشرطة داخل أحيائهم وخارجها، وتؤكد شهادات الشباب الذين التقتهم الصحيفة أن وسائل التواصل الاجتماعي لعبت دورًا كبيرًا في تسارع وتيرة عمليات النهب والحرق
ونشرت اللجنة الاستشارية الوطنية لحقوق الإنسان في فرنسا، تقريرًا حول العنصرية والتمييز، وجاء في التقرير، الذي نشرت صحيفة “لاكروا”، أن الأعمال العنصرية انخفضت في فرنسا عام 2022 بنسبة 23% مقارنة بعام 2021، مضيفا أن 19% من الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين ثمانية عشر وتسعة وأربعين عامًا يقولون إنهم تعرضوا للتمييز وسوء المعاملة.
وبحسب معلومات استخباراتية انخفضت الأعمال المعادية للمسلمين بنسبة 12%، بينما سجلت الأعمال المعادية للمسيحين ارتفاعًا بنسبة 8%.
وفي المقابل، اعتبر التقرير أن الأحكام المسبقة على خلفيات دينية أو عرقية لاتزال موجودة في المجتمع الفرنسي، ويرى 79% من الأشخاص الذين شاركوا في الاستطلاع أن مكافحة العنصرية أصبحت ضرورة في فرنسا، وبالنسبة لأربعين في المائة من الفرنسيين الأعمال العنصرية تكون غالبًا ناتجة كردة فعل اتجاه بعض التصرفات.