لا أهداف بين الرياض والتعاون في الشوط الأول بـ10 لغات.. رئاسة الشؤون الدينية تعزز منصاتها الرقمية لترجمة خطبة الجمعة مدرب نيوكاسل: ماكسيمان لاعب استثنائي سهلت إجراءاتنا.. حاج باكستاني يشكر السعودية على مبادرة طريق مكة ساكالا يمنح الفيحاء التقدم ضد الفتح رغبة الأخدود تصطدم بقوة النصر فيصل بن فرحان يبحث مع رئيس وزراء فلسطين تطورات غزة ورفح أولى رحلات طريق مكة تغادر من تركيا إلى السعودية ريال مدريد وبوروسيا دورتموند.. نهائي استثنائي لدوري أبطال أوروبا العدل تحيل محاميًا إلى لجنة التأديب لمخالفته قواعد السلوك المهني
طغت سمة التنكر بزي معين على الحوادث الإرهابية التي تقوم بها جماعات داعش الإرهابية والتي تستهدف الوطن وأمنه واستقراره والتي لجأ إليها الإرهابيون لتمرير وتنفيذ مخططاتهم الإرهابية.
ففي حادثة التفجير الإرهابي في مسجد القديح بمحافظة القطيف الإسبوع الماضي إستخدم الإرهابي منفذ الجريمة الزي الباكستاني لتنفيذ عمليته الإرهابية حيث لجأ إلى ذلك الزي لتضليل من حوله.
وفي حادثة مسجد العنود في مدينة الدمام لجأ أيضاً منفذ الجريمة الإرهابية إلى التنكر بزي إمرأة لتنفيذ مخططاتهم الإرهابية ، إلا أن يقظة رجال الأمن أفشلت تنفيذ مخططاتهم وأهدافهم الخبيثة.
واستخدام الإرهابيون والدواعش للتنكر لم يكت حكراً على العمليات التي تُنفذ داخل الوطن،بل أصبحت سمة جميع العمليات الإرهابية سواءً تلك التي تقوم بها داعش في مناطق العراق أو حتى في غالبية دول العالم.
فقد ذكرت العشائر في الأنبار والتي تُلاحق جماعة داعش الإرهابية أن القوات الأمنية القت القبض على عدد من ارهابيي “داعش”بعد أن قاموا بحلق شواربهم ولحاهم وارتداء ملابس نسائية للتنكر والفرار عقب تنفيذ عملياتهم الإرهابية.
وفي فرنسا، فقد أعلنت مؤخراً الجهات الأمنية عن قبضها عدد من الإرهابيين تنكروا في زي نساء ووضع مساحيق نسائية داخل أحد المستشفيات لتنفيذ عملياتهم الإجرامية.
في المقابل،يرى بعض المختصين والخبراء أن منع وجود المتسولات عند المساجد والجوامع والمولات التجارية والمناطق الحيوية أحد طرق إفشال المخططات الإرهابية.