سحب “المايونيز” من ماركة (BON TUM) بعد حالات التسمم في الرياض العين الإماراتي يفشل في تكرار إنجاز الاتحاد والهلال السعودية ودعم القضية الفلسطينية .. مواقف ثابتة على مر العصور مدينة صديقة للتوحد.. المدينة المنورة الأولى بالشرق الأوسط والرابعة عالمياً الأهلي يسعى لتجنب رقم سلبي غائب منذ 2010 «استعراض حساباتي البنكية».. 7 مزايا جديدة يقدمها المركزي السعودي “بوينج العالمية” تكرم 105 من طلبة “هندسة” جامعة الفيصل موسم الحج 1445.. هيئة الطرق تعلن جاهزية 4 آلاف كيلومتر لاستقبال الحجاج الهلال يستهدف ضم نجم توتنهام موقف مبابي من المشاركة بأولمبياد باريس 2024
“ضحية الحب الرقمي”، هذا ما علقت به صحف بريطانية على عملية النصب، التي تعرضت لها إحدى السيدات البريطانيات، التي أوهمها شخص بالوقوع في حبها، ثم نصب عليها في 1.6 مليون جنيه إسترليني.
ونشرت الشرطة البريطانية “سكوتلانديارد” تفاصيل واقعة النصب، التي تعرضت لها السيدة عبر مواقع التعارف الاجتماعي.
وقدَّم، من قام بعملية النصب، نفسه على أنه مهندس، ثم تطورت العلاقة بينهما وأقنعها بعد ذلك -بمساعدة شركاء له- بأن تقرضه مبالغ كبيرة على مدى عشرة أشهر.
وأوقفت الشرطة شخصين من هذه العصابة بعد تحقيقات تولتها وحدة مكافحة جرائم المعلوماتية.
وقال المحقق “غاري ميلز”: “في العام الماضي، وقع 100 شخص ضحية أعمال احتيال خسروا فيها أربعة ملايين جنيه إسترليني بعدما تلاعب بهم أشخاص أوهموهم بالحب”.
وأضاف: “الأثر المادي والنفسي على الضحايا يكون كبيراً في مثل تلك القضايا”.
وطالبت الشرطة جميعَ مَن يقعوا ضحية لمثل تلك العمليات ألا يخجلوا، وأن يقدموا بلاغات فورية؛ حتى يمكن تعقب المدانين بتلك الجرائم.
ونغّص “الحب الرقمي” حياة الكثير من الأشخاص وأدخلهم في نزاعات ومشاكل قضائية، لكنه تمكن من تقريب المسافات وكسر حواجز اللغة.
ولقد انتهى الزمن الذي كانت فيه العلاقات العاطفية صعبة، فقد طورت مواقع التواصل الاجتماعي عبر الإنترنت وكذلك تطبيقات الدردشة المختلفة، العلاقات الاجتماعية بكافة أشكالها، وصار التعارف سهلاً وممكناً في أي وقت.
وانتشرت هذه العلاقات أو ما اصطلح على تسميته بالحب الرقمي، بشكل كبير في السنوات القليلة الماضية بسبب توافر الإنترنت كوسيلة رخيصة وعصرية وسهلة، مما أتاح للكثيرين استخدامه في البحث عن العلاقات.