بدء التسجيل في 10 أحياء مستفيدة من السجل العقاري في الرياض السديس يطمئن على صحة الشيخ بصنوي الباحة تسجل أعلى كميات الأمطار بـ28 ملم كلوب: آرني سلوت مناسب لتدريب ليفربول زيادة الرحلات الجوية المباشرة بين السعودية والعراق التشكيل المتوقع لـ الأهلي المصري ضد مازيمبي الوجبات السريعة ثاني أكبر مسبب للأمراض الشهري يكشف تشكيل الأخضر الأولمبي ضد أوزبكستان هل يتأثر أداء الهلال الهجومي بالغيابات؟ الجامعة الإسلامية تفتح باب القبول على الدبلوم العالي
ما أن أعلن مجلس الوزراء عن رؤية السعودية 2030، حتى تحولت الرؤية لحديث كثير من السعوديين في شبكات التواصل الاجتماعي، ونشرت الفرح في أوساط الشارع السعودي؛ لما تمثله من نقلة نوعية ذات بُعد وطني وإقليمي كبير تؤسس للسعودية جديدة قوية، وتاريخ سيظل محفورًا في ذاكرة السعوديين وملهم لبناء وطن منتج.
بداية يقول الدكتور أحمد الجميعة نائب رئيس تحرير جريدة “الرياض”: إن الرؤية ابتلعت تفاصيل المشكلات الآنية للمواطنين، ونقلتهم إلى طموح أكبر، ونهضة أشمل، ومستقبل تتنافس فيه الأجيال على خدمة الوطن، فالمواطن الذي كان ينتظر قرارات العلاج والبطالة والإسكان، والتأمين الصحي ومستوى الدخل وسلم الرواتب، والسينما والمسرح وجد نفسه أمام رؤية أكبر من طموحاته واحتياجاته وتساؤلاته، طموح دولته سبقه بمراحل.
ويشير الدكتور فهد العرابي الحارثي- رئيس مركز أسبار للدراسات والبحوث- إلى أن الأمير محمد بن سلمان اليوم نقلنا إلى المستقبل بكل ثقة، وبكل اقتدار؛ فالرؤية السعودية زرعت التفاؤل في وجدان كل السعوديين.
تاريخ 2030 يمثل الانطلاقة نحو العالم الأول، ومشهد مهم في ذاكرة الوطن، والمواطن السعودي والمقيم على أرض المملكة العربية السعودية؛ لأن رؤية السعودية الجديدة تعبر عن نقلة نوعية على كل الأصعدة تنتقل منها المملكة من دولة مستهلكة معتمدة اعتمادًا كليًّا على النفط إلى دولة منتجة ذات قرار قوي في الاقتصاد العالمي.