درون لرصد المخالفين من ارتفاع 15 كيلومترًا في جناح الأمن البيئي بمعرض الطيران
المرور: أدوات الطوارئ داخل المركبة ضرورة لا تُهمل
أسبوع على بدء المربعانية
ضبط مقيم لتفريغه مواد خرسانية في الشرقية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس موريتانيا
الأسر النازحة في غزة تشكر السعودية على إنشاء مخيم آمن يعيد الطمأنينة لها ولأطفالها
فلكية جدة: ظاهرة الليل القطبي في ألاسكا ستستمر 66 يومًا
شاطئ الهرابة يكشف تنوّع التكوينات الطبيعية على ساحل الوجه
3 زلازل متتالية تضرب قضاء بهاباد في إيران
مواقف الرياض تفّعل المواقف المدارة المجانية لسكان أحياء السليمانية وشرق العليا
“مات أمام العالم ولم يمت في عين أهله”، هو الطيار الأردني معاذ الكساسبة الذي أحرقه داعش وزعيمه القتيل أبو بكر البغدادي حيًّا، هذا ما تناقله متابعون ومغردون تعليقًا على موت زعيم داعش وسط لهيب النار، محترًقا كما دنس جسد الطيار البطل.
المفارقة التي تحدث عنها النشطاء ووالد الكساسبة نفسه، أن الله أراد للبغدادي أن يكون مصيره محروقًا كما فعل بالطيار الشهيد، الذي ظل حيًّا في عيون الرفاق، بينما يهنئ العالم نفسه لرحيل البغدادي.
المتابعون تداولوا بقوة حديث جودت الكساسبة عن أخيه الشهيد، والذي قال فيه: إنه “رغم محاولة التنظيم الإرهابي أن يفكك لحمة الأردنيين باستشهاد معاذ، إلا أن الله أمد معاذ بقوة من عنده جعله قائدًا أمام صفوف من عسكر يحملون البنادق فكان جبلًا صامدًا واستشهد أسدًا زائرًا وزاد لحمة الأردنيين”.