الحر يزيد من انتشار غاز سام داخل السيارات أرامكو السعودية ترفع مستهدفات إنتاج الغاز بحلول 2030 صور الأقمار الصناعية تكشف معبر رفح قبل وبعد التوغل الإسرائيلي تركي آل الشيخ يعلن عن مزاد خيري احتفاءً بنزال حلبة النار وزير المالية: السعودية مستمرة في الإنفاق الإستراتيجي على مشاريع رؤية 2030 توقعات مشرقة: نمو اقتصادي متزايد في السعودية ودور البنوك الحاسم في رؤية 2030 أبل تكشف عن جهاز آيباد برو الجديد مع لوحة مفاتيح وقلم أبل بنسل برو وزير الاقتصاد ينضم لإدارة شركة أرامكو السعودية أرامكو السعودية تتوقع ارتفاع التوزيعات إلى 466 مليار ريال خلال 2024 9 إرشادات لتقليل ومنع نوبات الربو
المواطن – عبد الرحمن دياب
خلود محمد منصور الركيبي، وناصر محمد منصور الركيبي.. هما شقيقان، اتّفقا على الإرهاب، ولم يختلفا على حرمة الدم.
ربما يكون الوضع غريباً، ولكن فكرة انضمام أخ وأخته في تنظيم إرهابي، يهدف لإراقة الدماء وتنفيذ عمليات إرهابية ، خاصة وأن خلود هي المرأة الوحيدة في الشبكة الإرهابية، التي أعلنت عنها وزارة الداخلية، اليوم الإثنين، بعد عدة أشهر من المراقبة والمتابعة الدقيقة، لتنجح قوات الأمن في إحباط عمليات إرهابية كلفت بتنفيذها الشبكة المكونة من ثلاث خلايا عنقودية، ترتبط بتنظيم “داعش” الإرهابي.
وخططت الشبكة، التي أنضمم لها ناصر وشقيقته خلود، لاستهداف مواطنين وعلماء ورجال أمن ومنشآت أمنية وعسكرية واقتصادية، في مواقع مختلفة.
وبحسب ما قالت الداخلية؛ فدور خلود الركيبي في العمليات الإرهابية تأييد داعش، وتجهيز ابنها لتنفيذ عملية انتحارية، والمشاركة في نقل المتفجرات.
بل أنها أعدت وجهزت الأحزمة الناسفة والعبوات المتفجرة، وتوفير الخرائط اللازمة، لاستخدامها في عملياتها الإجرامية، وتقديم الدعم اللوجستي من إيواء للمطلوبين والتستر عليهم، وتمويلهم بالمال والسلاح، ونقلهم داخل المملكة، وتأمين وسائل النقل لهم.
ولم يتوقف دورها، عند ذلك، بل أنها رصدت المواقع المستهدفة، وقدمت الدعم الإلكتروني والإعلامي للتنظيم، وتواصلت مع قياداته بالخارج في جميع نشاطاته.
نور
الله ينتقم في كل من اراد بنا سوء
الله ينصر المملكة العربية السعودية وأهلها