أبل تقدم الـ«M4».. تعرف على مميزات أول رقاقة مخصصة للذكاء الاصطناعي رونالدو يُكرر إنجازًا فريدًا بالدوري السعودي ترتيب دوري روشن بعد فوز النصر اليوم لقطات لهطول أمطار غزيرة شمال عفيف سعوديون يكتسحون قائمة “فوربس الشرق الأوسط” لأبرز 100 قائد في قطاع السفر والسياحة 2024 النصر يخطف فوزًا قاتلًا ضد الأخدود ترتيب هدافي الدوري السعودي بعد مباريات اليوم السوق المالية السعودية: 10 طروحات أولية تحصل على الموافقة اقتران عنقود الثريا مع هلال أول شهر ذي القعدة في سماء السعودية الملك سلمان وولي العهد يعزيان رئيس الإمارات في وفاة الشيخ هزاع بن سلطان
المواطن – وكالات
أشارت دراسة حديثة الى أن إدخال عدة تغييرات على نمط الحياة يمكن أن يحسن نتائج التعافي من سرطان الثدي لكن التمارين الرياضية تعتبر أفضل عادة يجب اتباعها في هذا الصدد.
وقالت الدكتورة إيلين وارنر من مركز أوديت للسرطان بمركز صني بروك للعلوم الصحية في تورونتو بكندا والتي شاركت في إعداد الدراسة إن النساء المصابات بسرطان الثدي سواء كن حديثات الإصابة أو في أي مرحلة من مراحل “التعافي” بحاجة لممارسة التمارين الرياضية بانتظام وتجنب زيادة الوزن.
وخلصت المراجعة إلى أن زيادة الوزن أثناء أو عقب العلاج من سرطان الثدي ينطوي على خطورة- إذ يزيد فرص عودة الإصابة بالمرض ويقلص معدلات البقاء على قيد الحياة.
والمعروف أن سرطان الثدي هو نوع من أنواع السرطان يظهر في أنسجة الثدي من علاماته تغير في شكل الثدي، وظهور كتلة في الثدي، وخروج سائل من الحلمة أو ظهور بقعة حمراء ذات قشور .
وفي حالة انتشار المرض في الجسم تظهر العلامات التالية: ألم في العظام، انتفاخ في الغدد الليمفية، ضيق في التنفس أو اصفرار في الجلد .
ومن العوامل التي تزيد من احتمالية الإصابة بسرطان الثدي: نوع الجنس؛ النساء أكثر عرضة للإصابة بسرطان الثدي من الرجال، السمنة، وعدم ممارسة الرياضة، شرب الكحول، العلاج بالهرمونات البديلة خلال فترة انقطاع الطمث ، التعرض للإشعاع الأيوني، البلوغ المبكر للفتاة، إنجاب الأطفال في عمر متأخر أو عدم انجاب الأطفال، والتقدم في العمر.